الرئيسيةUncategorizedأنا إمرأة ياسيدي بقلم الدكتور/ إيمان السيد ابراهيم زقزوق :مصر:- أنا إمراة حطمتها الأقدار لا يحق لها أن تحب أن تختار أن يشرق وجهها في وضح النهار أنا إمرأة مقيده بالاف الأعذار إمراة عربيه قلبها صندوق من الأسرار يحسبها من حولها بنيان شامخ وهو أوشك على الإنهيار أنا إمرأة تعرف معنى الحب وغيرتها زفرات من نار تحب في صمت وحبها بركان أوشك علي الإنفجار تؤثرني كلمات العشق لو تلوتها ليلا ونهار أقرأ نفسي بين الكلمات وبين قوافي الأشعار أنا إمرأة حطمتها الظنون وأبكتها الأقدار عالمها دفئ وملئ بالأسرار إبتسامتها ممزوجه بالحزن ودموعها تجرفك كالأنهار كلمه تهيم بها عشقا ونظره تجعلها تنهار أقترب أو أبتعد فلك حرية الإختيار أتقبل عذرك وأخفيك عن الأنظار وأعلم إنك في بعدي لا تطيق الأنتظار وفي قربي تتقلب على جمر النار أنا إمراة حطمتها الأقدار قلمها رفيقها ويعلم ما يجول في صدرها وأدق الأسرار حبرها دموع العين وكلماتها انين ودمار تقرأها بين الأوراق والأشعار كشجره تساقط أوراقها وما زالت تطرح ثمار أنا ياسيدي قلبي ممنوع الإقتراب أو الأيجار إما أن تتملكه أو لا تطيل الإنتظار فتقبل أعذاري أو أخفيني عن الأنظار
Uncategorized

أنا إمرأة ياسيدي بقلم الدكتور/ إيمان السيد ابراهيم زقزوق :مصر:- أنا إمراة حطمتها الأقدار لا يحق لها أن تحب أن تختار أن يشرق وجهها في وضح النهار أنا إمرأة مقيده بالاف الأعذار إمراة عربيه قلبها صندوق من الأسرار يحسبها من حولها بنيان شامخ وهو أوشك على الإنهيار أنا إمرأة تعرف معنى الحب وغيرتها زفرات من نار تحب في صمت وحبها بركان أوشك علي الإنفجار تؤثرني كلمات العشق لو تلوتها ليلا ونهار أقرأ نفسي بين الكلمات وبين قوافي الأشعار أنا إمرأة حطمتها الظنون وأبكتها الأقدار عالمها دفئ وملئ بالأسرار إبتسامتها ممزوجه بالحزن ودموعها تجرفك كالأنهار كلمه تهيم بها عشقا ونظره تجعلها تنهار أقترب أو أبتعد فلك حرية الإختيار أتقبل عذرك وأخفيك عن الأنظار وأعلم إنك في بعدي لا تطيق الأنتظار وفي قربي تتقلب على جمر النار أنا إمراة حطمتها الأقدار قلمها رفيقها ويعلم ما يجول في صدرها وأدق الأسرار حبرها دموع العين وكلماتها انين ودمار تقرأها بين الأوراق والأشعار كشجره تساقط أوراقها وما زالت تطرح ثمار أنا ياسيدي قلبي ممنوع الإقتراب أو الأيجار إما أن تتملكه أو لا تطيل الإنتظار فتقبل أعذاري أو أخفيني عن الأنظار

أنا إمرأة

ياسيدي

 

بقلم الدكتور/

إيمان السيد ابراهيم زقزوق :مصر:-

 

أنا إمراة حطمتها الأقدار

 

لا يحق لها أن تحب أن تختار

 

أن يشرق وجهها في وضح النهار

 

أنا إمرأة مقيده بالاف الأعذار

 

إمراة عربيه قلبها صندوق من الأسرار

 

يحسبها من حولها

 

بنيان شامخ وهو أوشك على الإنهيار

 

أنا إمرأة تعرف معنى الحب وغيرتها زفرات من نار

 

تحب في صمت وحبها بركان أوشك علي الإنفجار

 

تؤثرني كلمات العشق لو تلوتها ليلا ونهار

 

أقرأ نفسي بين الكلمات

 

وبين قوافي الأشعار

 

أنا إمرأة حطمتها الظنون وأبكتها الأقدار

 

عالمها دفئ وملئ بالأسرار

 

إبتسامتها ممزوجه بالحزن ودموعها تجرفك كالأنهار

 

كلمه تهيم بها عشقا

 

ونظره تجعلها تنهار

 

أقترب أو أبتعد فلك حرية الإختيار

 

أتقبل عذرك وأخفيك عن الأنظار

 

وأعلم إنك في بعدي لا تطيق الأنتظار

 

وفي قربي تتقلب على جمر النار

 

أنا إمراة حطمتها الأقدار

 

قلمها رفيقها ويعلم ما يجول في صدرها وأدق الأسرار

 

حبرها دموع العين وكلماتها انين ودمار

 

تقرأها بين الأوراق والأشعار

 

كشجره تساقط أوراقها

 

وما زالت تطرح ثمار

 

أنا ياسيدي قلبي ممنوع الإقتراب أو الأيجار

 

إما أن تتمأنا إمرأة
ياسيديبقلم الدكتور/
إيمان السيد ابراهيم زقزوق :مصر:-أنا إمراة حطمتها الأقدارلا يحق لها أن تحب أن تختارأن يشرق وجهها في وضح النهارأنا إمرأة مقيده بالاف الأعذارإمراة عربيه قلبها صندوق من الأسراريحسبها من حولهابنيان شامخ وهو أوشك على الإنهيارأنا إمرأة  تعرف معنى الحب وغيرتها زفرات من نارتحب في صمت وحبها بركان أوشك علي الإنفجارتؤثرني كلمات العشق لو تلوتها ليلا ونهارأقرأ نفسي بين الكلماتوبين قوافي الأشعارأنا إمرأة حطمتها الظنون وأبكتها الأقدارعالمها دفئ وملئ بالأسرارإبتسامتها ممزوجه  بالحزن ودموعها تجرفك كالأنهاركلمه تهيم بها عشقاونظره تجعلها تنهارأقترب أو أبتعد فلك حرية الإختيارأتقبل عذرك وأخفيك عن الأنظاروأعلم إنك في بعدي لا تطيق الأنتظاروفي قربي تتقلب على جمر النارأنا إمراة حطمتها الأقدارقلمها رفيقها ويعلم ما يجول في صدرها وأدق الأسرارحبرها دموع العين وكلماتها انين ودمارتقرأها بين الأوراق والأشعاركشجره تساقط أوراقهاوما زالت تطرح ثمارأنا ياسيدي قلبي ممنوع الإقتراب أو الأيجارإما أن تتملكه أو لا تطيل الإنتظارفتقبل أعذاري أو أخفيني عن الأنظار
لكه أو لا تطيل الإنتظار

 

فتقبل أعذاري أو أخفيني عن الأنظار

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *