الراقدين بأفكارهم المتقوقعة
الكاتب \ عايد حبيب جندي الجبلي
علم المنطق في الكون الذي يقبل العقل في الغيبيات الكونية الزمانية مع تقدم الحياة من أشياء مضت من قبل وتم اكتشافه الان وكان في السابق في علم الغيب والعقل والمنطق في زمانها كان لا يقبلها العقل البشري وتسمى في علم الغيبيات وهي أشياء ملموسة في الحياة اليومية الآن فكأنه في عقولنا من الغيبيات الكونية لا يقبلها العقل البشري لعدم تقدم الإبداع البشري في القرون السابقة من قبل مثل الصعود إلي القمر والاستنساخ البشري والطيران والتكنولوجيا البشرية التي من صنع العقل البشري فكانت في علمنا من الغيبيات المنطق الرسمي: يهتم هذا النوع بالنظم الرسمية للمنطق التي تستخدم تقديم الأدلة، إذ يتم تحديد مجموعة من القواعد للتفكير المنطقي، وتكمن أهميته في معرفة التفكير الصحيح من الخاطئ مما يساعد على تحسين التفكير الإبداعي الناقد . المنطق غير الرسمي: يستخدم هذا النوع للتعبير عن التفكير الناقد، كما يتم استخدامه لوصف المغالطات في الحياة اليومية . المنطق الرمزي: هو المنطق الذي يدرس بين الماضي والحاضر في علم التقدم تجاريا للتصنيع واستدل بالمنطق، إذ يدرس علاقة الرموز ويستخدم في الحسابات العقل الإبداعي الذي يصنع لنا شيئا يفوق العقل الذي لا إبداع له فعلي المرء يقدم عقله في التصنيع الإبداعي ولا يرمي الشيء المبهم له في عقولنا إلي علم الغيب وفي عقول الآخرين إبداع ويخرج علي صورة منفعة للمجتمع الذي من حوله ويجعله وسيلة ملموسة علي أرض الواقع وفي عقول الأخرين مبهم بل هو شيء مستحيل ومثل هؤلاء يدفنون مواهب كثيرة من حولهم من عدم تقدم العقل فإن الله عدد المواهب الخارقة والبسيطة لتبقي منفعة ووسيلة حياة للعالم كله والشيء المستحيل أصبح حقيقة عقلية و بالمنطق ، وفي مراحل الحياة القادمة سوف تخرج ابتكارات تفوق عقل البشر الراقدين بأفكارهم المتقوقعة
الراقدين بأفكارهم المتقوقعة