كتب/سعيد ابراهيم السعيد
-صفحة يانير كوزين العبرية قالت:
الزيارة الخامسة لوزير الخارجية بلينكين في إسرائيل و من المتوقع أن يهبط وزير الخارجية الأمريكي بلينكين مساء اليوم الخميس.
وفي يوم الجمعة سيلتقي مع الرئيس،و رئيس الوزراء، ووزير الجيش، والوزير غانتس ويجتمع مع مجلس الكابنيت الحربي.
من المتوقع أن ينطلق من هنا إلى الأردن، لم يؤكد بعد ولكن هذا هو الاتجاه، ويوم الأحد من المحتمل أن يصل إلى الضفة الغربية ومن هناك سيواصل طريقه إلى بلدان أخرى في المنطقة.
-صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية كشفت أمس الأربعاء، أن إسرائيل تدرس رفع دعوى مضادة في محكمة العدل الدولية ضد جنوب إفريقيا وإيران وحركة حماس.
وأوضحت الصحيفة أن هذه الخطوة تأتي ردّاً على دعوى رفعتها دولة جنوب إفريقيا تتهم فيها إسرائيل بارتكاب “إبادة جماعية” في قطاع غزة.
ومن المقرر أن تعقد محكمة العدل الدولية في 11 يناير الجاري، أولى جلساتها للنظر في الدعوى.
-اما المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي “دانيال هاغاري” رفض التعليق بشأن ما إذا كانت تل أبيب على علاقة بالتفجيرين اللذين وقعا في محافظة كرمان جنوب إيران، وراح ضحيتهما ما يزيد على مئة قتيل.
وأشارت وزارة الخارجية الأمريكية، الأربعاء، إلى أن الولايات المتحدة ليست ضالعة في الهجوم الإرهابي، فيما أوضح المتحدث باسم الوزارة ماثيو ميلر في تصريح صحفي أنه لا سبب لدى واشنطن للاعتقاد بأن إسرائيل ضالعة في هذا الهجوم.
-اما القناة الـ12 الإسرائيلية نقلت عن مصادرها أن مسؤولين في تل أبيب أبدوا انزعاجا من قرار واشنطن سحب حاملة طائرات من الشرق الأوسط، وطالبوا بتوضيحات من الإدارة الأميركية.
وأضاف المصدر ذاته أن تل أبيب حاولت ثني الولايات المتحدة عن القرار في خضم التوتر مع لبنان واحتمال تصاعده على الحدود الشمالية، مشيرة إلى أن سحب حاملة الطائرات الأميركية يصادف ظروفا لا تناسب إسرائيل، وأكدت مخاوفها من سريان الاعتقاد في لبنان وغزة بأن قوة إسرائيل ضعفت.
-أما صحيفة هآرتس العبرية قالت أن “عاموس هارئيل” المحلل العسكري الإسرائيلي أبدا تخوفه من أن خفض الولايات المتحدة وجودها البحري شرق البحر الأبيض المتوسط “لا يبشر بخير”، معتبرا أنه قد يكون مصحوبا بإشارة إلى طهران بعدم تصعيد الوضع المتوتر بالمنطقة.
وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلنت القوات البحرية الأميركية أن حاملة الطائرات “جيرالد فورد” ستعود إلى قاعدتها الأصلية في فرجينيا تاركة شرق البحر المتوسط بعد أن جاءت لدعم إسرائيل بعد اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
-موقع أخبار الكرمل العبري قال ان
“جون كيربي” المتحدث بإسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض قال: ” لا نعتقد أن الهجمات العسكرية ستقضي على أيديولوجية حماس، ومن هذا المنطلق يجب أن نقبل بقاء حماس في الوجود”.
كم من حسن الحظ أن الرفيق ستالين والرفيق جوكوف والرفيق كوناييف فكروا بشكل مختلف في عام 1945، وإلا لظلت النازية موجودة في برلين اليوم.
-صحيفة هآرتس العبرية كتبت في نفس الموضوع وقالت: ليس هناك من يقين أن روح حماس القتالية سوف تنكسر تماماً إذا ما تم اغتيال قادتها العسكريين
-أما قناة كان العبرية أعلنت
أن واشنطن تضغط على “إسرائيل” من أجل الأموال وقالت : يجب تحويل أموال الضرائب إلى السلطة الفلسطينية، لأنها أموالهم.
-وصحيفة هآرتس العبرية قالت :
بسبب الضغط الأمريكي إسرائيل تدرس فتح معبر إيرز لإدخال المساعدات إلى شمال قطاع غزّة.
-رئيس وزراء الكيان الصهيوني بنيامين نتنياهو صرح وقال:
لا نسمح لأهالي غزة بالعودة إلى شمال القطاع ولا قرار غير ذلك ومهمتنا الأولى إعادة مواطنينا لغلاف غزة.
لا تغيير في أوامر إطلاق النار ونتصرف وفق ما تمليه مصالحنا ولدينا توافقات وخلافات مع واشنطن.
-اما صحيفة “هآرتس” العبرية فــ كشفت عن تسريح 90 جندياً إسرائيلياً من الخدمة بسبب مشاكل نفسية منذ بدء الحرب على غزة، وأشارت إلى أن 3 آلاف جندي إسرائيلي تواصلوا مع خط المساعدة المعني بالصحة النفسية منذ بدء الحرب.
هذا كل ما لدينا حتى الأن
مع جريدة أنت في قلب الحدث
#حفظ_الله_مصر
بالعبرى الفصيح
להיות יותר