رَجاء/بقلم: محمد أبو شدين
* لقد رَجوتُ رَبِّي ألقاكَ ساعةً
فكم كانَ الهجرُ أعيانى
* لَو آنَ الآوانُ للدهرِ يجمعُنا
لذابت مِن الأحضان أحزاني
* وعَلِمتُ ألَمي في غِيابكَ غُصَّةً
ومِن شِدَّة الشوقِ أغفانى
* ودَعوتُ اللهَ أراكَ مَرَّةً
ولو أُعِدَّت للموت أكفاني
بقلمي/ محمد أبوشدين
(مصر)9/4/2024
رَجاء/بقلم: محمد أبو شدين