الرئيس السيسى و المتحف المصرى الكبير
مشروع القرن و رمز الريادة
بقلم د. مايسة أحمد
زميل كلية دفاع وطنى أكاديمية ناصر العسكرية العليا مدير عام ندب مدير عام مساعد حماية البيئة شركة السويس للزيت سوكو
تواصل مصر تحت قيادة سيادة الرئيس السيسى رحلة استعادة مجدها العريق و تأكيد مكانتها من خلال هذا المشروع القومى العظيم المتحف المصرى الكبير الصرح الأسرى و الثقافى
فمنذ تولى سيادته مسؤوليه قيادة الدولة وضح أمامه هدفا واضحا يتمثل فى استعادة الهوية المصرية متمثلا فى المشروعات التنموية و الاقتصادية مع احياء الوعى الثقافى و التاريخى
تم فى عهد سيادتة دعم الدولة كاملة لعمل المتحف المصرى الكبير و لم يكن المتحف مشروعا انشائيا فحسب بل مشروعا استراتيجيا ذات أبعاد سياحية و اقتصادية و سياحية
حيث جعل سيادته المتحف الكبير مركزا عالميا للحضارة المصرية و مقصدا للباحثين و الزوار من جميع أنحاء العالم
و قد حرص سيادته على متابعة سير العمل فى المشروع الكبير خطوة بخطوة موضحا للجميع ان يكون المتحف صورة معبرة عن مصر الحديثة القادرة على الإبداع و الإنجاز و ان يقدمزللجميع صورة تجمع بين الثقافة و المعرفة و الترفيه
لا شك أن المتحف المصرى الكبير يمثل قوة ناعمة لمصر فى محيطها الاقليمى و الدولى حيث يجسد قدرتها على حماية التراث الإنسانى و تقديمه للعالم بأسلوب معاصر و ان يكون المشروع بصورته متماشيا مع استراتيجية الدولة لتحقيق التنمية المستدامة و جذب الاستثمارات فى قطاع السياحة
بدأ العمل بالمتحف المصرى الكبير عام ٢٠٠٢ على مساحة قدرها ٥٠٠ الف متر مربع ليكون اكبر متحف فى العالم مخصص لحضارة واحدة ، يطل المتحف على هضبة الاهرامات و يضم ساحات عرض مفتوحة و مراكز بحثية و تعليمية و قاعات مؤتمرات و منشآت خدميه و سياحية متكاملة
و قد تم هذا المشروع بدعم كامل من القيادة السياسية و تحت إشراف من وزارة السياحة و الآثار و مشاركة نخبة من الخبراء المصريين و الدوليين و يعد افتتاحة احتفال عالمى يليق بمكانة مصر الكبيرة و يعطى رسالة للجميع ان مصر ماضية بثبات نحو المستقبل
الرئيس السيسى و المتحف المصرى الكبير مشروع القرن و رمز الريادة
بقلم د. مايسة أحمد
زميل كلية دفاع وطنى أكاديمية ناصر العسكرية العليا مدير عام ندب مدير عام مساعد حماية البيئة شركة السويس للزيت سوكو
تواصل مصر تحت قيادة سيادة الرئيس السيسى رحلة استعادة مجدها العريق و تأكيد مكانتها من خلال هذا المشروع القومى العظيم المتحف المصرى الكبير الصرح الأسرى و الثقافى
فمنذ تولى سيادته مسؤوليه قيادة الدولة وضح أمامه هدفا واضحا يتمثل فى استعادة الهوية المصرية متمثلا فى المشروعات التنموية و الاقتصادية مع احياء الوعى الثقافى و التاريخى
تم فى عهد سيادتة دعم الدولة كاملة لعمل المتحف المصرى الكبير و لم يكن المتحف مشروعا انشائيا فحسب بل مشروعا استراتيجيا ذات أبعاد سياحية و اقتصادية و سياحية
حيث جعل سيادته المتحف الكبير مركزا عالميا للحضارة المصرية و مقصدا للباحثين و الزوار من جميع أنحاء العالم
و قد حرص سيادته على متابعة سير العمل فى المشروع الكبير خطوة بخطوة موضحا للجميع ان يكون المتحف صورة معبرة عن مصر الحديثة القادرة على الإبداع و الإنجاز و ان يقدمزللجميع صورة تجمع بين الثقافة و المعرفة و الترفيه
لا شك أن المتحف المصرى الكبير يمثل قوة ناعمة لمصر فى محيطها الاقليمى و الدولى حيث يجسد قدرتها على حماية التراث الإنسانى و تقديمه للعالم بأسلوب معاصر و ان يكون المشروع بصورته متماشيا مع استراتيجية الدولة لتحقيق التنمية المستدامة و جذب الاستثمارات فى قطاع السياحة
بدأ العمل بالمتحف المصرى الكبير عام ٢٠٠٢ على مساحة قدرها ٥٠٠ الف متر مربع ليكون اكبر متحف فى العالم مخصص لحضارة واحدة ، يطل المتحف على هضبة الاهرامات و يضم ساحات عرض مفتوحة و مراكز بحثية و تعليمية و قاعات مؤتمرات و منشآت خدميه و سياحية متكاملة
و قد تم هذا المشروع بدعم كامل من القيادة السياسية و تحت إشراف من وزارة السياحة و الآثار و مشاركة نخبة من الخبراء المصريين و الدوليين و يعد افتتاحة احتفال عالمى يليق بمكانة مصر الكبيرة و يعطى رسالة للجميع ان مصر ماضية بثبات نحو المستقبل

