نقطه من اول السطر
الصراعات العربية والعربده الاسرائلية
بقلم د /حماد مسلم
في الحقيقة البلدان العربية تعيش حالة من التخبط وصراعات هنا وصر اعات هناك ارهاب وقتل وتدمير وسرقة مقدرات وثروات البلدان العربية بخلاف البلطجة الامريكية علي حكام البلدان العربية ملوك واميراء ورؤساء الكل صبيان لدي البلطجي الذي يفرض عضلاتة من اجل هيمنة اولاد صهيون علي منطقة الشرق الاوسط نعم الايادي اليهوديه في شمال العراق ومايدور في سوريا بخلاف الايادي في وسط شرق افريفيا بخلاف العربده التي تحدث في الاراضي الفلسطينية المحتلة واموال الخليج … الصراعات العربية والحروب الدائرة علي اشدها اليوم ياساده تكتب شهاده وفاة للعرب وايضا يجب ان نسأل اين حماس وانصار بيت المقدس وفتح والحركات والمنظمات والناشطين وجنود الجيوش العربية واين القوات التي من شأنها الدفاع علي مقدرات القدس ياساده الجيوش العربية بح وكش ملك العربده الاسرائلية وقتل ابناءنا في الاراضي المحتلة لم تكن النهاية بل هي البداية فى فرض السيطره الاسرائلية علي منطقة الشرق الاوسط نتعجب علي امورنا في البلدان العربية من الصراعات التي تحدث في العديد من البلدان العربية مالم يكن في كل البلدان العربية في لبنان وسوريا وليبيا واليمن والسودان وتونس والجزاير والبحرين والجنوب السعودي الصومال الحقيقة اننا مقبلين علي حرب شرسة ربما تكون البداية وخاصة ان هناك مازالت المخططات لانشاء الوطن البديل للفلسطينيون بالمثلث السعودي الاردني المصري وبالطبع الجنوب اللبناني وهضبة الجولان السورية داخل اللعبة …تهويد القدس وتهجير الاهالي الفلسطينية خارج القدس مؤشر خطير وربما هي خطوه من ضمن خطوات عديده وخاصة الصمت العربي غريب وكأن الحكام العرب يعلمون ولديهم كل المعلومات مايدور وقد وافقوا عليه نعم الخراب والدمار الذي طال البلدان العربية تحت مسمي ثورات الربيع العربي قد مهدت لذلك وايضا كانت هناك اشارات وخاصة بعد ما قام الجاسوس العجوز سعد الدين ابراهيم بزيارته للبنان وتم طرده منها وذهابة الي اسرائيل تلك هي اشا رة البدء علي اي حال البلدان العربية الان في اشد الحاجة الي انشاء جيش عربي مشترك وايضا سوق عربية مشترك سوق من اجل تنعم البلدان العربية بثرواتها وايضا جيش عربي ليدافع عن مقدراته نعم حلم لم يحققه الحكام ولكن يحققه الشعوب من خلال مقاطعة جميع المنتجات التي تعادي البلدان العربية في النهاية هل ضرب غزه وانشاء الاستوطانات نهاية المطاف ام انها تحدث من وقت لاخر علي اي حال فاذا كانت فلسطين ومصر تتألم فان لفلسطين رب يحميها