بالعبرى الفصيحלהיות יותר
سعيد ابراهيم السعيد
◾كشف موقع والا العبري،اليوم السبت، عن إصابة 4 آلاف جندي إسرائيلي بإعاقات منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، مُرجحاً أن يرتفع الرقم إلى 30 ألفاً مع استمرار المعارك البرية للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة.
وأوضح الموقع أن الحرب القادمة لإسرائيل ستكون “إعادة التأهيل” للجنود من ذوي الاحتياجات الخاصة، وأشار إلى أن هذا العدد غير مسبوق وأن موقع الجيش الإسرائيلي لا يقدم بيانات الجرحى كاملة للجمهور بسبب الخوف من انخفاض المعنويات.
◾الكاتب الإسرائيلي في صحيفة “هآرتس” العبرية نحاميا شترسلر قال: “لقد حولنا نتنياهو إلى دولة ضعيفة، غير قادرة على إدارة حرب بدون مساعدة أمريكية مستعجلة، ولم ينجح في تحقيق أي شيء مما وعد به: لم ندمر ح.ماس ولم نعد أي أسير، مكانتنا في العالم تتدهور، بما في ذلك لدى الرئيس الأمريكي بايدن الذي يمقته، حتى إن “إسرائيل” تمثل اليوم في محكمة العدل الدولية”.
◾قناة 12 العبرية قالت ان:
وزير الدفاع الإسرائيلي السابق، أفيغدرو ليبرمان، السبت، ضرورة دفع جنوب إفريقيا ثمن رفع دعوى ضد بلاده أمام محكمة العدل الدولية بتهمة ارتكاب جرائم “إبادة جماعية” في غزة.
جاء ذلك في تدوينة لليبرمان، رئيس حزب “إسرائيل بيتنا”، على حسابه بمنصة “إكس”، قال فيها: “يجب أن يدفعوا الثمن”.
وأضاف ليبرمان: “لا بُدَّ من دفع ثمن المهزلة المُعادية للسامية الجارية حاليّاً في لاهاي، التي بدأتها جنوب إفريقيا”.
وأضاف: “أولاً وقبل كل شيء، يجب قطع العلاقات الدبلوماسية مع أي دولة تدعم المنظمات الإرهابية في العالم، خصوصاً حماس وحزب الله”، على حد تعبيره.
واعتبر أن على بلاده “أن تدعو اليهود في جنوب إفريقيا إلى الهجرة إلى إسرائيل وعدم انتظار اندلاع معاداة السامية التي ستشمل الاضطهاد والأذى لليهود”، على حد قوله.
◾اما صحيفة إسرائيل اليوم العبرية قالت:
إن المخطط التفصيلي المطروح الآن يمثل إشكالية كبيرة، على أقل تقدير. وهو يتضمن، لأول مرة في تاريخ إسرائيل، تسوية سياسية في قضية المختطفين. في الماضي كان الثمن الذي دفعته إسرائيل في الصفقات يقابل ما كانت تحصل عليه: أسرى مقابل أسرى، وجثث مقابل جثث. ربما كانت نسب الثمن والعائد مختلفة، ولكن تم الالتزام بالمبدأ بدقة.هذه المرة يتعلق الأمر بعناصر أخري، من وقف الحرب إلى إمكانية إبداء الرغبة من قبل قيادة حماس.ومن المؤسف أن إسرائيل ليس لديها بديل. لقد بدأت الحرب مهزومة، وكانت متعجرفة جدًا بحيث لم تتمكن من الاعتراف بذلك في مرحلة مبكرة وتقليل الضرر. وكما هو الحال دائمًا، فإن أولئك الذين يترددون في عقد صفقة في الأيام الأولى يدفعون ثمنًا أعلى بكثير مع مرور الوقت.
بالعبرى الفصيحלהיות יותר
هذا كل ما لدينا حتى الأن
مع جريدة موطني الدولية أنت في قلب الحدث.
#حفظ_الله_مصر