الرئيسيةاخباربعد أربعين عاما.. مقعد البرلمان يعود إلى زفتى أحمد جابر الشرقاوي يفتح صفحة جديدة في تاريخ الدائرة
اخبار

بعد أربعين عاما.. مقعد البرلمان يعود إلى زفتى أحمد جابر الشرقاوي يفتح صفحة جديدة في تاريخ الدائرة

بعد أربعين عاما.. مقعد البرلمان يعود إلى زفتى أحمد جابر الشرقاوي يفتح صفحة جديدة في تاريخ الدائرة

بعد أربعين عاما.. مقعد البرلمان يعود إلى زفتى

النائب أحمد جابر الشرقاوي يفتح صفحة جديدة في تاريخ الدائرة

مصطفى بكر :

بعد أربعين عاما.. مقعد البرلمان يعود إلى زفتى أحمد جابر الشرقاوي يفتح صفحة جديدة في تاريخ الدائرة

تشهد مدينة زفتى لحظة فارقة بعد غياب دام أربعين عاما عن تمثيلها المباشر تحت قبة البرلمان، لتعود اليوم وتتسلم راية المسؤولية من جديد عبر النائب أحمد جابر الشرقاوي الذي نجح في إعادة المقعد إلى المدينة، واضعا زفتى في مقدمة المشهد السياسي بالمحافظة.

خلال عقود طويلة ظل أبناء زفتى ينتظرون أن يجدوا من يحمل صوتهم الحقيقي داخل البرلمان، وأن يروا من يعبر عن تطلعاتهم ويدافع عن قضاياهم ويخوض معاركهم التشريعية والخدمية بثبات ووضوح.

واليوم يأتي الشرقاوي ليكسر هذا الغياب الطويل مستندا إلى رصيد واسع من الثقة، وإلى حضور حقيقي بنى عليه مسارا انتخابيا ناجحا.

منذ اللحظة الأولى ظهر الشرقاوي قريبا من الناس، حاضرا في شوارع الدائرة وريفها مدركا حجم التحديات ومتفهما لطبيعة احتياجات المواطنين لم يعتمد على الشعارات ولا على الخطابات الفضفاضة، بل قدم نموذجا عمليا يقوم على التواصل المباشر، واحترام وعي الناس وتقديم رؤية قابلة للتنفيذ.

عودة المقعد إلى زفتى ليست مجرد فوز انتخابي، بل حدث يحمل دلالة سياسية واجتماعية مهمة فهي تعيد الاعتبار لمدينة لها تاريخها وثقلها، وتفتح الباب أمام مرحلة جديدة من المشاركة الفعالة، والعمل الجماعي وإحياء دور زفتى كقوة مؤثرة داخل المحافظة.

يدرك الشرقاوي ومعه أبناء الدائرة أن المرحلة المقبلة تحمل الكثير من التحديات، لكنها أيضا تفتح أبوابا واسعة للعمل فالمسؤولية تبدأ الآن، بفصل جديد من خدمة الناس وتحقيق ما ينتظرونه منذ سنوات طويلة.

إنها لحظة تستحق أن تسجل فبعد أربعين عاما يعود المقعد إلى زفتى ويبدأ أحمد جابر الشرقاوي كتابة صفحة جديدة عنوانها الثقة والعمل والالتزام تجاه أبناء الدائرة كافة دون استثناء.

بعد أربعين عاما.. مقعد البرلمان يعود إلى زفتى
النائب أحمد جابر الشرقاوي يفتح صفحة جديدة في تاريخ الدائرة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *