شريط الاخبار

جبروت "الزوجة الناشز"ضربت زوجها ضربا مبرحا وحرمته من أطفاله وساومته على التنازل عن حقوقه

جريدة موطني

جبروت “الزوجة الناشز”ضربت زوجها ضربا مبرحا وحرمته من أطفاله وساومته على التنازل عن حقوقه

جبروت "الزوجة الناشز"ضربت زوجها ضربا مبرحا وحرمته من أطفاله وساومته على التنازل عن حقوقه

هناء محمود 

 

مازال مسلسل نشوز الزوجات مستمرا ويبدو أنه يزداد، فهذه حالة نشوز جديدة بمحكمة الأسرة

 

فقد قام زوج برفع دعوي إسقاط حضانة، ودعوي تعويض، ودعوي حبس للتخلف عن تنفيذ حكم قضائي ، الرؤية، ضد زوجته، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، وذلك بعد حرمانها له من رؤية أطفاله منذ 17 شهر، ورفضها كافة الحلول الودية، والتسبب له بالضرر المادي والمعنوي

 

وقال الزوج فى دعواه أمام محكمة الأسرة:”قام شقيقها باحتجاز الأطفال بمنزله ومنعني من الرؤية، وبالرغم من تقاضي زوجتي 30 ألف جنيه نفقات طالبتني بالزيادة وابتزتني مقابل الرؤية، وقيامها بملاحقتي بالتهديد، ورفضت كافة الحلول الودية لحل الخلافات التي نشبت بيننا”.

 

وأكد الأب:” أقمت ضدها جنحة بسبب إمتناعها عن تنفيذ حكم قضائي، ودعوي تعويض، بعد أن لاحقتني بعشرات الدعاوي من تبديد منقولات ومصوغات وحبس ونفقات رغم حصولها على النفقة بشكل شهري، وإعلانها رغبتها في السطو على أموالى، ورفضهم الكف عن إيذائي، بالإضافة إلى خلافات متبادلة ومشاكل وصلت لقيامها للتعدي على بالضرب المبرح، وتهديدي لإجباري على التنازل عن كل حقوقي”.

 

 ووفقاً لقانون الأحوال الشخصية، إلى أن إنتهاء الحكمان إلى التفريق بين الطرفين لاستحكام الخلاف بينهما بما يستحيل معه دوام العشرة مؤداه نفاذ قرارهما فى حق الزوجين، وإن لم يرتضياه وإلتزام القاضى به، كما أن إسقاط حقوق الزوجة المالية كلها أو بعضها طبقا للمادة 11 مرسوم بقانون 25 لسنة 1929 تقديره لقاضى الموضوع دون معقب عليه من محكمة النقض طالما أقام قضاءه على أسباب سائغة

 

ووفقاً لقانون الأحوال الشخصية، فإن المحكمة طبقا لنص المادة 10 مرسوم بقانون 25 لسنة 1929 والتى نصت على:” أن إذا عجز الحكمين عن الإصلاح وأثبت أن الإساءة كانت كلها من جانب الزوجة للحكمان إقتراح التطليق نظير بدل مناسب يقر أنه تلتزم به الزوجة” 

جبروت “الزوجة الناشز”ضربت زوجها ضربا مبرحا وحرمته من أطفاله وساومته على التنازل عن حقوقه

.

اكمل القراءة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار