شئ عجيب وغريب فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى
شئ يعمل ليلا ونهاراً من أجل تنمية الإقتصاد المصرى ومسئولين اخرين يعملون ضد تحقيق هذا الهدف
شئ عجيب وغريب فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى يعمل ليلا ونهاراً من أجل تنمية الإقتصاد المصرى ومسئولين اخرين يعملون ضد تحقيق هذا الهدف
كتب / درى موسى
شئ عجيب وغريب فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى يعمل ليلا ونهاراً من أجل تنمية الإقتصاد المصرى ومسئولين اخرين يعملون ضد تحقيق هذا الهدف
فخامة الرئيس ” عبد الفتاح السيسى “ رئيس الجمهورية يعمل ليلآ ونهاراً من أجل رفع شأن الإقتصاد المصرى .
ومسئولين آخرين يعملون ضد الصناعة الوطنية وإهدار العملة الصعبة .
ألا يعلمون أن مصر أصبحت صرح صناعى قوى على جميع المستويات الفنية والتكنولوجية .
فبعض المسئولين يعملون ضد هذه الصناعات المحلية فائقة الجودة .
وضد إهدار العملة الصعبة
فتجد أن ” هيئة البريد المصرى ” تقوم بإستيراد سيارات نقل أموال من دولة الإمارات .
وكذا تجد أن ” هيئة الإسعاف المصرية ” تتعاقد على استيراد مئات السيارات الخاصة بها من ألمانيا .
بالرغم من انه توجد مصانع مصرية تقوم بتصنيع هذه السيارات بجودة عالية محليآ وبقيمة تقل عن نصف ثمن المستورد .
ومع ذلك نجد أنه توجد جهات وطنية تدعم الصناعة الوطنية .
فها هما كلا من ( البنك المركزى المصرى والبنك الأهلى ) يقومان بشراء مئات السيارات الخاصة بنقل الأموال من ” الهيئة العربية للتصنيع ” التى تضارع مثيلتها المستوردة من الخارج .
كما نجد أن ” البنك الأهلى .
يقوم بالتعاقد على شراء بنوك متنقلة محليآ توضع على سيارات شيفروليه .
وكذلك تعاقد على توريد خزائن مصفحة وابواب خزائن مصفحة محليآ لثقته فى المنتج المصرى .
وها هو كذلك ” البنك الزراعى المصرى ” يقوم بالتعاقد على توفير كافة مستلزماته من المصانع المصرية لثقته فى الصناعة الوطنية بمصر .
ونستنتج مما سبق أن بعض المسئولين يقومون بإهدار العملة الصعبة فى ظل هذه الظروف الصعبة التى تمر بها البلاد .
بالإضافة إلى أن افعالهم تنم عن محاربتهم للصناعات الوطنية .
فى حين أننا نجد من يسعى إلى الوقوف بجانب الفكر البناء لفخامة الرئيس” عبد الفتاح السيسى ”
بتشجيع الصناعة الوطنية والحفاظ على العملة الصعبة
مثل القيادات المحترمة النشطة بكلآ من :
. البنك المركزى المصرى .
. البنك الأهلى المصرى .
. البنك الزراعى المصرى .
فمن يتولون المسئولية بهذا الجهات هم قيادات وطنية صادقة لا تسعى لأهواء شخصية أو خلافة .
فلقد اثبتت الفترة الماضية حسن إختيارهم لمناصبهم القيادية البناءة التى ساهمت فى إحتواء الأزمة الإقتصادية بفكرهم المتطور المتجدد المستنير .
