شالوا مصطلح مصري
الأبدية و مصطلحات أخري عربية:
قنبر أسم ومعناه: عبد المنزل،أو خادم. أي جليس المنازل بمعنا حكاي بلغة الدارجة ومنشق الأسماء من الجزيرة العربية جاء إلى مصر في الفتح الإسلامي وأصبح مصطلحاً مصرياً، فعلي سبيل المثال عندما يحدث واحد الأخر فيقول له : ” ماتـتقـنبرش علي ” ككلمة” ما تتفلسفش علي ” وهي مرادف لها ،وهذا المصطلح هو اسم لأحد الأشخاص من المجتمع العربي القديم .
وهذا مصطلح أخر :
عندما يقول شخص لشخص آخر : أنا جاي أعاتبك يا فلان فكلمة العتاب هى اسم من الجزيرة العربية وحتى الآن موجود لقب لعائلة كبيرة في دولة الكويت والسعودية وهي عائلة العتيبي ومنها المصطلح الأخر وهو عندما يأتي أحد للأخر ويقول إنني جاي أعاتبك ، فيرد عليه الأخر ويقول : مم ذهلت تعاتبني يا رجل ؟ فوضعوا هذا الاسم للمصالحة الإنسانية
وهناك مصطلح آخر :
عندما نقول يا فلان تبع كلام فلان أو نقول يا فلان لا تتبع كلام فلان فهذا الاسم اسم الملك اليمني تُبع ومن هنا خرج هذا المصطلح .
:
فكلمة خليك نبيه وهو اسم وزير الملك اليمني تبُع وعندما نقول لشخص في موضوع ما فنقول له : يا فلان خليك نبيه وصحصح فكلمة صحصح أتت من أجل سُعاد ولقبها البسوس وتحولت لكلمة جاسوس وهي فعلت هكذا مع بنت عم الزير سالم من قبيلة بني مُرة وهي من دبرت زواج بنت أختها للملك حسان الملقب بلقب التبُع اليماني وهي لم تقصد الخير في زواج بنت
أختها بل تريد أن تكسر أنف كليب أخ الزير سالم الذي لقب بالمهلهل لتثير بينهم المشاجرات وبالفعل تحقق هدفها وتزوج من جليلة بنت مرة وأخوها جساس ، والبسوس هي التي جعلت جساس يقتل كليب .
فخرجت هذه المصطلحات علي كل شخص مطمع في شيء ما فنقول عليه هذا الإنسان نبيه وهذين المصطلحين وتبع الكلام وأنتبه وأنت تكسب فنبيه كان يطمع في أن يكون ملكاً علي قومه .
وهناك اسم آخر ” كنتا ” وهي مدينة في اليمنفقد استخدمت كفعل ماض فهذه الأسماء كانت قريبة بعضها من بعض في ذاك العصرآنذاك ومترادفة في المصطلحات انتقلت إلي مصر بكل سهولة فكانت مصر لديها مصطلحات آلهة فرعونية تحولت لمصطلحات في العصر القبطي وتسير معنا حتى الآن فمصطلحات مختلطة فى عصرنا الحالي والدليل علي هذا الكلام الذي أكتبه فهذه الأسماء العربية القديمة مما قبل الإسلام وبعد الإسلام فالقبطية لها أسماء من الرومانية والفرعونية
عندما يكون هناك ميت ويسأل أحد ما للأخرين يقلون له ألان شالوا أي وأدوه المدفن وكلمة شالوا منشقة من السلام اليهودي إلا وهو شالوم نفوا الميم ووضعوا حرف الألف و أختار هذا الاسم من اجل الميت يذهب لي الراحة الأبدية أي السلام الأخير