ملناش في الحلو نصيب
متابعة / مرفت جرجس
حكاية مينا
مينا عصام نجح فى إختبارات النادى الاهلى
بعد ان طرده الكابتن اكرامي من الاهلي ليه علشان إسمه
مينا عصام بقى حارس مرمى ناشئ فى أكبر نادى فى السويد و هيبقى نجم كروي عالمي وربما يكون بشهرة
مو صلاح .
فاكرين حكاية مينا لما الولد نجح فى إختبارات النادى الاهلى واقتنعوا به لكن بمجرد ورقه شافه رئيس اللجنة كابتن اكرامى قالوا ماعلش ياحبيبى ماتنفعش علشان اسمك .
الولد انكسر وبكى وصوت صراخه وصل للميديا و لإعلامنا المؤمن بطبعه. وكانت مشكلته في سنة 2016 .
لكن الله كان له فى الموت مخارج، فوصل الخبر و أتعرف فى العالم ولدولة السويد اللي ارسلت له وسافر وانضم لأكبر الأندية وهيحصل على الجنسية السويدية
شكرا كابتن اكرامى لأنك كنت السبب رفضك لي مينا فى إتمام مقاصد الله بتعصبك وعنصريتك ،،،
نفس ال حصل مع العالم احمد زويل
عندما وصل خطاب المنحة الخاصة بجامعة أمريكا وكان باسمى وفوجئت برد المسئولين فى مصر قائلين: “هو عشان الجواب جه باسمك “أحمد حسن زويل” تاخد المنحة؟ وفين سلطتنا احنا”، و اشترطوا على توقيع تنازل من 29 معيد من أصل 30 حتى أحصل على المنحة التى وصل جوابها لمصر باسمى وبالفعل أنجزت هذه المهمة و تخلصت من العقبة الأولى”.
ونفس الوضع مع الدكتور العالمي مجدي يعقوب قالوا عليه أنه فاشل والوقت أصبح اكبر دكتور عالمي في جراحات القلب وعلم أجيال
كثيرا من شبابنا محتاجين كلمات تشجيع من المناصب لو ده حصل ها تلقي مصر تقدمت عن الدول الآخر لكن للاسف شبابنا بيلقوا فرصتهم بره في الخارج علشان كده الدول الخارجية متقدمه عننا بكتير وبيستغلو مواهب أولادنا وبيستغيدو بيها عن مصر
