المقالات

نقطه من اول السطر

     اخرس يا.....

نقطه من اول السطر

اخرس يا…..

بقلم د/حماد مسلم

سؤال دوما مااسئله هل تكميم الافواه هو الحل؟في تلك المرحلة ام ان تكميم الافواه حافز للصراخ والخروج عن النص ويشجع الافواه الصامته للصراخ يجعلنا نخرج من كبتنا والاحباط الذي اصابنا به فالعديد منا حبس نفسه داخل نفسه ولم يعي المسئول ان تكميم الافواه يعطي نتيجة عكسية ويجعل الاخرس فصيح اللسان ويخرج من الافواه انياب ..نعم نتفق احيانا تكميم الافواه واجبة ومطلوبه عندما يجد من يسأل اجابة علي مايطرحه من اسئلة نؤمن ان لابد ان تكون هناك شفافية بين المسئول وبين من يتفوه بالكلام بمعني اذا وجدنا اجابة علي اسئلة عديده نطرحها اذن لماذا نتفوه بالكلام الا اذا وجدنا الغموض في اجابتكم اسئلة عديده قدمناها ولم نجد لها اجابة هل هذا يجعلنا ان نكمم افواهنا لا وايضا لاينتهي الحبر من القلم فاللاسف الشديد وجدنا من يستغل منصبه في مصلحته وجعل من المؤسسة او المصلحة او الشركة او حزب الخ عزبة له ولافراد اسرته فاذا كنا نطالب بمصر جديده وخاصة واننا نري القياده السياسية تسعي وتسابق الزمن لجعل مصرنا الحبيبة ضمن اعظم الدول نجد اصحاب الايادي الملوثة ينهبون ويتلاعبون بمقدرات هذا ا

لوطن حتي وجدنا الفساد عأئلي نعم عائلي (مقصوده)فساد في الاحزاب ماشي في النقابات لامانع والويل كل الويل لمن يتسول له نفسه ويتفوه بالكلام التهم مصنفه واكيد هي اهانه الرموز ونشر اخبار كاذبة ..عزيزي القاريء اننا نؤمن اننا بالفعل نمر بمرحلة شديده الخطوره وخاصة وان ابالسة الشر واصحاب الايادي الملوثة بالسرقة

والنهب تحت مسمي بالقانون نراهم يتعملقون علي شر فاء البلد مطالبين بالشفافية نريد من اي مسئول ان يعمل من اجل الصالح العام علي اي حال اشارنا في مقالات عديده ان مصرنا الحبيبة بتتغيروهناك بالفعل تجاوزات ولكن نعي ان وقت الحساب قد اقترب وكل فاسد سوف يحاسب فالقضاء علي الفساد ومحاربته واجب وطني فالرئيس عبد الفتاح السيسي يواصل الليل النهار لجعل مصرنا العظيمة تتبوء مكانتها الحقيقية نحن اصحاب حضارات يامن تسعون لتكميم افواهنا ولن ترهبنا اتهامتكم ولا ترهبنا بل سوف تزيدنا اصرار ا علي موقفنا في محاربة الفساد مهما كلفنا ذلك من اجل مصرنا العزيزة لعل الرسالة وصلت نحن ثوار ٣٠يونيو

…..الخلاصة

من اهم السمات انك تجد عائلة واحده تسيطر علي مؤسسة سيادية طب ياسيادي وكمان رياضية …

…..فيتوووووو

اخرس يا……

اكمل القراءة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار