يعمل فخامة الرئيس من أجل إزالة العقبات لجذب الإستثمار والمستثمرين وعلى النقيض تفعل مصلحة الضرائب
جريده موطني
يعمل فخامة الرئيس من أجل إزالة العقبات لجذب الإستثمار والمستثمرين وعلى النقيض تفعل مصلحة الضرائب
فى الوقت الذى يعمل فيه فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى نحو دعم الإقتصاد القومى وتحقيق التنمية المستدامة لتحقيق الأهداف المخطط لها فى إطار تنفيذ الخطة الأستراتيجية للدولة لجذب الإستثمار .
نجد أن مصلحة الضرائب تعمل فى إتجاه معاكس تمامآ
.. فها هو العميل يقوم بسداد ضريبة القيمة المضافة نيابة عن المقاول العام ( خصم من المنبع ) ويحصل فى حينه على أمر الدفع الذى يفيد بسداده الضريبه بإسمه فى ( مصلحة الضرائب ) .
وعند ذهاب المقاول العام إلى مصلحة الضرائب لحصوله على شهادة تفيد سداد الضريبة يفاجئ برد غريب وعجيب بأن نظام السيستم به مشكلة وهذه المشكلة مستمرة منذ سنه تقريبآ (اي والله) والرد أصبح فيه تطور فهو إختلف عن ردود الأزمه السابقة ففى الأزمه السابقه كان المختص يقول فوت علينا (بكره ياسيد) ولكن أصبح الرد الآن فوت علينا بعد (شهرين ياسيد) بعد يعمل السيستم بصوره تظهر المعلومة التى تتيح لنا اعطائك ما يفيد سدادك لضريبة القيمة المضافة فنحن منتظرين من المصلحة تعديل السيستم
فهل هذا التأخير سيصحبه إضافة فائدة على مدة تأخير صرف هذه المستحقات
ما يحدث يا ساده يا كرام الأن سيؤدى إلى هروب المستثمرين من مصر
فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسى يعمل ليلآ ونهارآ من أجل إزالة العقبات أمام المستثمرين وبعض المسئولين والعاملين يتفنانون فى وضع العراقيل أمام الإستثمار والمستثمرين فهل هم محبين لهذا الوطن، أم هم أعداء لهذا الوطن
فمن يقف أمام جذب الإستثمار والمستثمرين لا يصلح إطلاقاً وضعه على كرسى المسئولية،
ومن لا يستطيع أن يحذو حذو جهد وفكر فخامة الرئيس الذى يجاهد من أجل دفع عجلة الإنتاج والتنمية وخلق جو إستثمارى جاذب للمستثمرين فليترك منصبه لمن اهلآ لهذا المنصب يعمل فخامة الرئيس من أجل إزالة العقبات لجذب الإستثمار والمستثمرين وعلى النقيض تفعل مصلحة الضرائب