كنوز من الطبيعه أعشاب لدهون الكبد في الطب الفرعوني القديم
كنوز من الطبيعه أعشاب لدهون الكبد في الطب الفرعوني القديم
كتب سمير الشرنوبي. ·الحضض: يساعد تناول الحضض بجرعة ملليغرام واحد لكل كيلوغرام من وزن الجسم على تحسين الأنسجة الكبدية، وتقليل تراكم الدهون، والتليّف، والإجهاد التأكسدي، والالتهابات، وموت الخلايا المبرمج جزئياً.
· الثوم: يلعب الثوم دوراً وقائياً في تلف الكبد الحاد، حيث يساعد على تخفيف التهاب الكبد، والضغط المؤكسد، وتجديد الكبد بعد الإصابة الحادة، كما يمنع موت الخلايا المبرمج مع تعزيز البلعمة الكلية الكبدية؛ مما يساهم في مزيد من الحماية من إصابة الكبد المزمنة الناجمة عن مرض الكبد الدهني.
·الشاي الأخضر: يساعد البوليفينول الموجود في الشاي الأخضر على منع تراكم الدهون، والإجهاد التأكسدي، والإجهاد النتري، والاستجابة الالتهابية في الجسم؛ مما يعمل على الوقاية من مرض الكبد الدهني.
·الحرشف البرّي: يتمتّع الحرشف البرّي بخصائص مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة؛ مما يساعد على علاج التهاب الكبد الدهني.
· الهندباء: تعمل الهندباء كأداةٍ منشطةٍ للكبد، وبالتالي يُمكن استخدامها لعلاج أمراض الكبد الدهنية، كما أنّ الهندباء معروفة بتأثيرها المضاد للروماتيزم، والمضاد للسكري، والمضاد للالتهابات، فهي تُساعد على إزالة السموم، واستقلاب الدهون المتراكمة في الكبد، وتعزيز وظيفة الكبد.
· الأحماض الدهنية أوميغا3: تعمل أحماض الأوميغا3 الدهنية على تحسين مستويات الدهون في الكبد ومستويات الكولسترول الجيد لدى الأشخاص المصابين بمرض الكبد الدهني، إلا أنّهُ هناك حاجة إلى المزيد مِن الأبحاث لتأكيد ذلك، ومِن الأطعمة الغنية بأحماض الأوميغا3 الدهنية التي تُساعد على تقليل دهون الكبد سمك السلمون، والسردين، والجوز، وبذور الكتان.
· البروكلي: يساعد تناول البروكلي على المدى الطويل على منع تراكم الدهون في الكبد.
· الأفوكادو: يعدّ الأفوكادو مصدراً غنيّاً بالدهون الصحّية، كما يحتوي على مواد مغذّية مضادة للالتهابات، وألياف قابلة للذوبان؛ مما يساعد على تقليل نسبة السكر في الدم والإجهاد التأكسدي في الجسم.
· بروتين الصويا وبروتين مصل اللبن: يساعد تناول بروتين الصويا وبروتين مصل اللبن على موازنة آثار تناول الكربوهيدرات البسيطة، وتقليل مستويات السكر في الدم، والحفاظ على كتلة العضلات، وتقليل الوزن الكلّي.