هو وضع فيك محل الثقة
عايد حبيب مدير مكتب سوهاج بجريدة
الذي يمضي في الظلمة يجد ظلمة والذي يمضي في النور يجد نوراً الكلمة المتلائمة لؤماً هيا الظلمة و ضلال الأخر في شيئاً ما ظلمة وقهر الأخر ظلمة وغش الأخر ظلمة
ونكر كلمة الحق علي حساب حق الأخر ظلمة وتدليس من أجل عمل الغش ظلمة وتجامل رب عملك من أجل عملك يستمر في الغش ظلمة وتحلف من أجل تغش في تجارتك ظلمة تحلف من أجل تحل مشكلة ما وأنت تعرف الذي تحلف من أجله الغلطان في حق الأخر أكبر ظلمة فأنت تطوي وتقوقع الحقيقة ويستمر الغلطان في غلطه ولم يجد في يوماً أحداً مسلك يحلف له فدا ظلمة أذا احد سألك علي طريق الصواب وتضله علي الطريق متعرج فهذه الظلمة كبره لماذا لأنه هو وضع فيك محل الصقي له ومضي علي كلمتك وضل الطريق فهذه ظلمة فالكتاب المقدس أوصي بعشر وصاية ونحن أخرجنا ألف وصية من خطايانا في المجتمع المتعرج من أجل نشبع ذاتنا من الخطية وناستمر فيها فأنحن نرجوه السيد المسيح يأتي مجدداً لكي يزيداً و أوصَياءُ جديدة
فالأسد
يسألني أحداً ما فقال لي ماذا تحب فقولة له أحب كل من يفعلاً خيراً مع البسطاء فقال لي بماذا تكره فقولة له أكرهاً كل من يسألني ما هيا ديانتك أو بماذا تعتقداً هذه الكلمة تفريق لا تجميع مع الآخرين في مجتمعنا فقال لي بماذا تحترم فقلت له أحترم من يحترم الإنسانية فوق التدين وأحترم الملحد أذا كانا إنساناً ويحترم لإنسانية فإذا احترمه الإنسانية فاحترم الحب في الإنسانية فالإنسان الذي بلا إنسانية فالأسد لديه رحمة خيراً منه ويبقي ليس له معتقداً في أي ديانات لا أنه فاقداً الحب في الإنسانية فالله محبة فعدما تجد المحبة في أي إنسان تجد الله داخله