شريط الاخبار
مصطلح مشيتيه
الكاتب عايد حبيب مدير مكتب سوهاج بجريدة
كلمات يهودية عبرية مقاربة للعربية مثل ” قديش ” عبرية تشبه كلمة قديس بالعربية وتنطق الكلمة الرقمية بالعبري شفعاة و بالعربي سبعة شلوشيم بالعبري وبالعربي ثلاثون واسم يوسف بالعربي إساف بتفسير العبري نزع أو انتهى العار ومرادف لها بالعربي أسف عندما تعتذر لشخص ما قد أخطأت في حقه ، واسم موسي وتفسيره العبري موشي وكلمة كيمهميم مشيتيه أي انتشلته من الماء والقدماء المصريين وضعوا له مصطلح يشابه رحلة موسي في الماء أو بالعامية المصرية وبلفظ مشوار بعيد ينطق مع النساء حينما تذهب امرأة للآخري فتقول لها الأخري بالعامية كل المشوار ده مشيتيه ومن هنا خرج أو مذكر ينطق مشيته بحذف الياء الأخيرة تنطق مشيته وهذا لأن المسافة التي قطعها
موسي في الماء وهذا الاسم بالعبري يهوشوع وانشق منه اسم مخفف يشوع بن نون خليفة النبي موسي وانشق من يشوع اسم يسوع السيد المسيح وهو عسوي أخو يعقوب وابن إسحاق ، وانشق منه معرب اسم عيسي وحينما نجمع كلمة عصا موسي مفهومنا تلقائيان يتوجه لي عصا موسي التي فعل بها المعجزة
مع فرعون وهذا المصطلح أو المسمي بمعني العصا خرجوه اليهود من أجل عصيان موسي الله حينما قال له لي موسي يا موسي كلم الصخرة وموسي ضرب الصخرة بالعصا فتفجرت لماء من ضربت موسي بالعصا ومن هنا موسي لم يدخل أرض
الموعد مثلما مقال الرب في ( سفر العدد )20 8 – خذ العصا واجمع الجماعة أنت وهارون أخوك، وكلما الصخرة أمام أعينهم أن تعطي ماءها ، فتخرج لهم ماء من الصخرة وتسقي الجماعة ومواشيهم 9 – فأخذ موسى العصا من أمام الرب كما أمره 10 – وجمع موسى وهارون الجمهور أمام الصخرة، فقال لهم: اسمعوا أيها المردة، أمن هذه الصخرة نخرج لكم ماء 11 ورفع موسى يده وضرب الصخرة بعصاه مرتين، فخرج ماء غزير، فشربت الجماعة ومواشيها 12 – فقال الرب لموسى وهارون: من أجل أنكما لم تؤمنا بي حتى تقدساني أمام أعين بني إسرائيل، لذلك لا تدفرحاخلان هذه الجماعة إلى الأرض (التي أعطيتهم ومنها خرج مصطلح عصا موسي بين العصيان والعصا من أجل المرء لا يفرق بين العصيان والعصا فاسم يتسحاق بالعبري إسحاق وتفسيرها يضحك من أجل ضحكت سارة حينما بشروها الملائكة بمجيء إسحاق فضحكت من نوع العجب بالشيء بعيد المؤدي أي لم تصدق فخرج مصطلح فلان يضحك أو يسحق شيء ما فكلمة يسحق أي بمعنا إسحاق أته وسحق كلمة عاقر التي كانت ملتصقة مع أبوه أمه عاقراً أته وسحق هذه الكلمة وودعها فرح وضحك دوما لهما ومن هنا خرج مصطلح يسحق ويضحك