Hadeer Ahmad

‏هنا الكنز هنا تاريخ أجدادنا ‏هنا أمجادنا وعزنا وأعياد ميلادنا ‏من يوم ما أتولدنا هنا فاطمه وصابره ‏اللي ربو ولادهم وقدموهم فدى ‏ ترابك يا سويس هنا فاطمه وصابره ‏و لسه باقي عظم شادي فوق أرض سيناء اللي اتكتب فيه أسم البطل ومعاه أسامينا بعد ما عدينا القنال والكل نادى

الشوق لكل من أحب بصدق د.عبدالواحد الجاسم إن غبتي عني أو هجرتي فإن ذكرى حبك يسري في الدم هواك عندي وحده الذي يبقى شبابا رغم إن عمري يهرم أرى المسافات بعيدة لكن الهوى في وصالك دنا ومتقدم أنا القريب وإن جفوتي أكون في رحمة الذي لعباده يرحم هكذا حكم الهيام

غفلة بقلم الكاتب/ عبدالحميد أحمد حمودة كان النهار ينساب ببطء على المدينة، شمس خجولة تتوارى خلف غيوم متفرقة، وضجيج الشوارع يتسرب إلى زوايا المقهى حيث جلس بطل قصتنا. كان يلوذ بمقعد خشبي عتيق في ركن قريب من النافذة، يحتضن فنجان قهوته الساخنة كأنما يخبئ فيه بعض الدفء والسكينة. لم يكن

جفانى النوم بقلم / صالح منصور جفانى النوم وصحانى طيفك... خدنى لاحلى الذكريات وليك.. لما كنت بالساعات احكى وانا ماسك ايديك حلم كان بيرودنى انى ابنى حلمى بك كنا نحكى والادان شاهد عليا وعليك لما كنت انت حبى وكنت انا ملك عينيك كان حلمى عمرى انا اشوفك والمس ايديك قولى

سفيرة الاتحاد الأوروبي ومحافظ البحيرة تتفقدان المركز النموذجي للزراعة الآلية بدمنهور   كتب ـ محمود عبد الظاهر    قامت السيدة كاميلا وارمث سفيرة الاتحاد الأوروبي بالقاهرة، والدكتورة نهال بلبع نائب محافظ البحيرة، بزيارة إلى المركز النموذجي للزراعة الآلية بمدينة دمنهور، والذي يعد مركزًا رائدًا لتدريب ٨٠ ألف مزارع على الزراعة

وزير الخارجية يلتقي المندوب الدائم لدولة الإمارات لدى اليونسكو   كتب ـ محمود عبد الظاهر    التقى الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، بالمندوب الدائم لدولة الإمارات العربية المتحدة لدى منظمة اليونسكو، الرئيس الحالي للمجموعة العربية في المنظمة، بحضور ممثلة مكتب المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم

"الأسود الشرسة" بقلم محمود عبد الظاهر   غادرَ جمالُ وتركني واقفًا متكئًا على قضبان السكة الحديد... لو لم أبتعد لحَفَرَ القطارُ لحمي وعظمي. لكن، يا محمد، هل تعرف ما المشكلة؟ المشكلةُ أنه لو حدث أمرٌ ما — فلن يطالب الشعبُ بعودتي كما فعل مع جمال...!   قضِيَ الأمرُ الذي فيه

المعلم... صانع الأجيال ونور الزمان   بقلم: أشرف ماهر ضلع   في كل عام، وفي الخامس من أكتوبر، يقف العالم أجمع ليحتفي بإنسانٍ لم تصنعه الشهرة، ولم تُغره المناصب، بل صنعه العطاء الخالص ورفعة الرسالة، إنّه المعلّم... تلك الشمعة التي تحترق لتضيء دروب الآخرين، وتزرع في القلوب بذور المعرفة والفضيلة.