ثقافة

الاحترام عدلٌ أُسِّسَت فطرة الإنسان على مبدأ العدل فمن يقدرك تقدره ومن يحترمك تحترمه لأن ذلك من مبادئ العدل. الاحترام والتقدير هما عملتان نادرتان في العصر الحديث. قال الله سبحانه وتعالى: [وإذا حُيِّيتُم بتحيَّةٍ فحيُّوا بأحْسَن منها أو رُدُّوها]. لقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا يؤمِن أحدكم

لا مفر من القتال لا مفر من القِتـــــالِ فالقعودُ من الوبـــالِ هيا ننهض من ثباتٍ فالجلوس من المُحالِ لن ننامَ صاغريـــــنَ طفل وطني كالرجالِ كيفَ أرضُ الأنبيــاءِ والجيوشُ لا تبالــــى يا شبـاب العُرْبِ أنتم وقت حربي كالجبـالِ إذ أراكم باليميـــــــنِ واليســـــــارِ كالتلالِ إن بـــابَ العز حربٌ والمذلة في الجِــدالِ ارفعوا

سافرت النفس منطلقة في ليل حالك الظلام تبحث عن حلم جميل كان يوما يمثل قمة الهيام عبثا أغمض عيوني لأ ستعيد شوقا كان فيه كلام الكوابيس تنتظر النوم لتفعل فعلها في الانتقام تأخذني وأرجع أقاوم ذكرياتها المؤلمه بلا منام أعود أدراجي للخلف وأبقى في زمن تواصل تام خطواتي تراوح في

‏ فلسطين . ‏ ‏خَفَّاقُ نبضِكِ يا أَيقونَةَ الدُّنيا ‏ ‏كمْ تَحمِلينَ خُشُوعاً مِلؤُهُ وَدَعا . ‏ ‏أَمْ تحمِلينِ من َ الآلام ِ رافِضَة ً ‏ ‏حُكمَ الطُّغاةِ وحِقدَ الجارِ مُجتَمِعا . ‏ ‏لمْ ترضَخي رغمَ ما تُخفيه ِفي جسَدِك ‏ ‏ جرحٌ عميقُ وقلبٌ خافِقٌ نُزِعا . ‏ ‏أنتِ

“ثقافة التطوع في الزيارة الأربعينية”… ندوة فكرية تستعرض إنسانية الخدمة الحسينية برعاية معالي وزير الثقافة والسياحة والآثار الأستاذ الدكتور أحمد فكاك البدراني، وإشراف وكيل الوزارة للشؤون الثقافية الأستاذ الدكتور فاضل محمد حسين، وبتوجيه وحضور مدير عام دار ثقافة الأطفال ومدير مركز الدراسات والبحوث في الوزارة الدكتور إسماعيل سليمان حسن، أقام

رمش العيون رمش العيون ويا النني دي عيون. ياناس هتجنني غرقان في موجه وبحر عنيه وعن شط بحره بيبعدني وانااللي فاكر نفسي حويط لاقيتني في شباكه صايدني سلمته قلبي وكياني راح خادني مني وسهاني لدنيا تانيه وخداني ركبني مركب بحر الشوق وف بحر حبه ورماني غرقان في بحر عيونه بشوق

دليلي كلام دليلي كلام بكافٍ ولام فكلُ الرجالِ بكتْ كالغلام فقالوا سمعنا بل قد أطعنا عبد الإله سما باللثام شربنا خمورًا تَرَكْنا أُمورًا فجاء اليهودُ لكسرِ العظام فخِفْنا وقلنا لا للحروبِ رفعنا شعارا سما بالسلام بِعْنا كَريمًا، صرْنا حَريمًا بَنَيْنا قواعِدَ لإبن اللئام ففرح العدوّ وقال: عبيدٌ ورفع الحذاءَ لِوَثْقِ

شخصيات في الوجدان اعداد وتقديم.. ناديه امين.. شخصيه اليوم تجف الأقلام ولن نعطيه حقه فهو كاتب واديب وسياسي ومدرس في الكليه الحربيه وكاتب روائع القصص للسينما المصريه ومن أجمل ماكتب روايه وقصه وسيناريو فهو فارس فعلا كما لقب هو فارس الرومانسيه يوسف السباعي.... مولده كان في العاشر من يونيه لعام

  اعداد..... ناديه امين    إيمانا منا بدور الإعلام والصحافه في تكوين ورؤيه وثقافه المجتمعات ، ومنها نتلقي المعلومات شرط ان يكون اعلام نزيه دائما يبحث عن،  الحقائق ويجد ان الكلمه امانه يحاسب عنها امام الله.... سوف نعيد فكره شخصيات في الوجدان التي اعددتها منذ سنوات على موقع شبكه النايل

الرحيل   بقلم الصحفية / سماح عبدالغنى   الأحاديث التي كانت بيننا لم تكن مجرد كلمات تُقال، بل كانت وطنًا يحتضنني، وسكينة تُطمئن قلبي المُنهك. وكلما سمعت صوتك كنت تُصلح شيئًا منّي قد تصدّع. كانت أحاديثنا ملاذي الآمن، والركن الذي أهرب إليه حين أشعر بالخطر وحين انتهت فصول الكلام بيننا،