ثقافة

حبيبى مجنون..   بقلم/ سماح عبدالغنى   حبيبى مجنون كل لحظة جنون كما البحر هو ليس له شط تارة يحدثنى بالحب وتاره ينسحب بلا صوت يخطفنى بسحره حين أرى عيناه عيناه فتنه يخطفنى ينسينى نفسى وينسينى عتابه حين يكون موجود حبيبى مجنون تاره يقتلنى بصمته وتاره يداوينى بحبه وتاره يغرقنى

'رباعي أوتار' في مكتبة مصر العامة في عيد ميلادها ال ٣٠   كتبت الإعلامية/ سماح مصطفي   في عيد ميلاد مكتبة مصر العامة ال٣٠ وهي النموذج المثالي للمكتبات ، حيث تقدم المكتبة خدمات الاطلاع والاستعارات للصغار والكبار تعلم اللغات' انجليزي فرنساوي الماني حتي اللغة الصيني' تعلم موسيقي ومختلف الفنون كما

أنساك بقلم/ سماح عبدالغنى   كل ما أحاول أنساك ألقينى برجع بالكلام وياك دانتا قدرى وروحى معاك كل ما أحاول أنساك ألقينى أنسى حياتى من غيرك ولا أنسى حياتى فى يوم وياك يا صدفه حلوه فى حياتى خدتنى وتوهت أنا فى حبه وكل ما أحاول أبعد ولا أفكر ولا أسأل

اناديك   بقلم الشاعرة / ماجده فهمى الشهيره ب ( ألوندرا)   أناديك رغم مساحات الوجد تسمعنى لأنك نبض وجدى همسات نبضى وضمير صمتى تسمعنى لأنك قطرات ندى على نيران نشبت بقلبى تسمعنى لأنك العطر وريهام عمرى وطاقة حلمى تسمعنى لأنك آهات صدرى وأنات وردى تسمعنى لأنك قناديل ظلمتى وجزوات

يعيش حسك   بقلمى / سماح عبدالغنى   يعيش حسك يا نور عينى وتعيش دائما مدللنى يلى الحسن فى خدك تخلى الدنيا تحسدنى على قمرى اللى بيعشقنى واللى عمرك مخلتنى أحتاج لحد يسمعنى ويجبرنى ويفهمنى غيرك أنت يا حبيبى يعيش حبك يا حياتى يلى الحسن فى وصفك يعيش حسك وتفضلى

انتبه جيًدا للأفكار السلبية التي يتم ضخها إلى عقلك سواء بواسطتك او بواسطة أشخاص آخرون يودون إحباطك، فهذه الأفكار إن لم تكن حقيقية وكانت خيالًا فإنك إن صدقتها وتأثرت بها ستتحول إلى حقيقة وستحطم مستقبلك بالكامل! الرسائل الدماغية سواءالإيجابية أو السلبية ويتحدد نهج حياتنا التي نعيشها … فحاول قدر المستطاع

"أحبك يا أنت"   بقلم/ سماح عبدالغنى   كان من المفترض ألا أحبك لأنى أعلم ان الجسر إليك مهزوز ينقطع فى أى وقت ومجرد التفكير فيك ممنوع وأنت بين القبول والرفض والتردد بيننا ممتد رغم كل ذلك أحببتك ليس لأنى أريد ذلك بل لأن الله وضع لك شعورا فى قلبى

"نُدوب السجاد المخفيّة " | مجيدة محمدي   الأنوالُ ، ضلوعٌ مقلوبة على صبرٍ قديم، كل خيطٍ يمتدّ من نبضٍ مهمل، من حلمٍ لُفّ بعهن متشابك ، من صوتٍ لم يجد فمه بعد.   و هنّ لا يقلن شيئًا، لكن السجادة تنطق، بلغةٍ الوخز، وبالانتظار الممتدِّ كشَعرٍهن الأبيض الذي تخلص

قصة عاشق ............... وعادت أتراح السنين تحصد أحلام الرجاء وتقطع حبل الوتين وتنكر عهود البقاء   وتضع الصخر المتين خلف أبواب اللقاء وتذهب وعود العاشقين تحت أقدام النساء   وتترك فارسك المسكين يقدم الحزن الحساء ويرفض الظلم المبين ويترك بستان الرخاء   يحرق الشوق المهين الجسد وتغطيه الدماء ويحكي قصتنا