شعر

ماضي ومضارع تمنيت تَحَوّْلْ الماضي الى مضارع ويقرأ كل فعل للتواصل لابد نافع طلبت من بعض الحروف رفعها وإبعاد النصب والجر وكل مقاطع تناخى الحاء مبادراً للتقرب من الباء حصل التوافق وكل بحبيبه كان قانع أمضى أمس بكل سعادة حتى دخل الظلام حول الضوء الى شبح مخادع بدا بالبعد دون

نزاع الدموع بعد هجر يكثر سكب الدموع ليت ذاك الحب ممنوع الوقوع ألا يكفيك ياحظ تخريب الرجوع ماعلمت بشجون وغرام وولوع ماشكى القلب من هوى مستودع حتى نبضه يعزف بصوت سموع في سماء الوصل يتشافى الصريع لمع خد أقوى من برق لميع عندما يوصف حسنها وصف بديع يكتب الألحان بجهد

زمن العُميان يَرى الأبيضَ والأسود والرمادي ولا يُصدّقه أحد، يرى النور بعينيه ويرى المستقبل المُظلِم بقلبه، يساعد فيخسَر، يُحِبُّ فيُكْرَه. يتخبطون بأفكارٍ سوداء، يبيعون شرفهم، يخونون فيُكْرَمون؛ فيراهُم دُمًى اسفنجيةً صغيرة تمتص دِماء الشرفاء. يتحاورون ويتشاورون فيقررون نَحْرَ الخير وتربية الشرور، يديرون ماكِينةً لنهب الثروات ويقتاتون مِن لحوم الضعفاء؛ فيراهُم

ماذا أقول ماذا أقول حين ألقاه ماذ اقول إن رايت البسمة في ثناياه وقد غاب عني وقلبي كاد يموت شوقا لرؤياه وقد تركني مابين الشوق والأه وكيف تستطيع عيناي أن تلقاه وكنت أعيش الحياه وأسرح بحلمي في دنياه وقد هجرني وتركني وباع ذكرايا وذكراه فكيف أصدق بعد الهجر نجواه غدا

شَبَـحٌ أَنَا  الشاعر سمير الزيات يَا لَيْتَـنِي شَبَــحٌ كَمَـا أَفْكَــارِي          أَسْمُـو عَلَى الأَحْزَانِ كَالأَشْعَـارِ فَأَرَى الحَيَاةَ كَمَا يَجُولُ بِخَاطِرِي         وَأَعِيشُهَا مِثْلُ النَّسِيمِ السَّـارِي فَأَطِـير حُـرًّا حَيْثُمَـا شَـاءَ الهَـوى          وَأَهِيــمُ مُخْتَفِيًـا عَنِ الأَنْظَــارِ يَا لَيْتَـنِي شَبَـحٌ رَقِيـقٌ سَـاحِـرٌ  

الماذا يشتكون جلست بين عشيرتي الأقربين فقال أحدهم: لم يعُد بهذه الدنيا خير، لقد ذهبت لأُصلِح سيارتي فطلب مني الميكانيكي ألف جنيه ولم يستغرق عمله سوى ساعة ونصف. ثم قال الآخر: هل تتخيل يا صديقي أن متر السيراميك وصل إلى مئتي جنيها كما أن مصنعية تركيبه خمسة وعشرون جنيها. قال

أيمان مغلظة جمال برق من خدودها الحمرا يفوق لمعانه كل لامع أو تبرا نظرات عيونها كأنها سهام رموشها تحرك كوكب الزهرا سيقان ظبي مشى بين حقول منتظم الخطوات عزف وترا زبرجدة أو جوهرة كما توصف يحوم حولها قرش في قاع بحرا عجيب خلقها أبدع الله حسنها تزدان جمالا كلما تقدم

زجل قصيد باللهجة العامية اللبنانية  دموع الشاعريه  نكزني الوحي في نومي نكزي                             قلي قوم فرفر متل وزي  حرك شعورك وشعور الشعر هزوا                              تتساقط

زعلانة ليه زعلانة ليه ماانتِ ياما جرحتي فيا والحنان رداه قاسية والعيون كانت بتبكي وياما جيتي كتير عليا كنتِ فاكره دموعي ضعف لأ دي شكوى مااللي بيا والحقيقة آنه جرح لحب أغلى من عنيا حب أقوى للفاهم يعني أيه معنى الضحية اللي حارب كل حاجة وكان أسد علشانها هيا الدموع

اصابنى بقلم / صالح منصور اصاب نبضاتى شلل البعاد وهز نفسى زلزال السهاد ومزقت اشلائى براكين الشك وانتِ مازلتِ تضحكين وباهات المى تستمتعين وبالحجج الباليه تتمسكين وكلمات تافها دليل تتخذين وعلى فراقى تصرين ولقلبى ومشاعرى تتحدين وللوعود والعهود تحنثين وموقفى تنتظرين !! اقولها بصدق .. اسمعين !! احبك نعم فلا