شعر

سلام لأهل العز بالعز بقلم /الدكتورة ايمان السيد ابراهيم زقزوق : مصر:-   إهداء للدكتور منصور نظام الدين قريشي لحصوله على شهادة الدكتوراه  سر يا قلم وأكتب من المدح ما طاب.      في اللي جزيل المدح يستاهلونه.      ناس عزيزين والرجل فيهم ماخاب.    الروح والقلب فدا ليهم لو يطلبونه بقول.  

(شعور بالحنين) عبير الصلاحى يغالبني شعور بالحنين فيحان بسمتك الحزن الدفين ويشطر ما تبقى من فؤادي مناصفة .بكائي والاثنين يهتك ستر أحلامي جهارا تجدد عبرتي في كل حين فما باتت تعانقني ابتسامه ولا أمسى فلكي ما يزين قضيت العمر أبحر في الخيال تطارد مهجتي العشق الدفين أخطط سمته في شفق

زجل قصيد باللهجه العاميه اللبنانيه بعدك يا جنوب العز نازف من جرح عاوتر جرح عازف بعدو جرحك بنز نزي لا ختم ولا الوجع حازف إيدين الغدر حزو حزي بجسمك سم الحقد قازف وقف شعبك بشجاعه وبعزي عن الواجب ما كان عازف كووك بنار جمرتها مزي لهيب الموت بحمم القوازف نفضت

المراه في نظر حبيبها   ((إذا كان الحب صادق )) وجهها بدر ونجوم في أذنيها قرط وعقد على صدرها من الثريا فقط حواجبها هلالين على مشارقها والرموش عساكر تنتظم رهط حل بنا الليل ومد ظلام سدوله ونورها مشع ولا زال نشط الرجاء منها تنشر من طيبتها قلم يكتب كل الصفات

يوم رحل القلب تاكا بابه مفتوحا بقلم/نشأت البسيوني يا صديقي لن أحدثك اليوم عن قلب يعيش ولا عن نبض يقاتل بل عن قلب أنهكته الخيبات حتى قرر أن يترك المعركة دون أن ينظر خلفه قلب تعب من كثرة ما سحب نحو أماكن لا تشبهه ومن كثرة ما صبر على حزن

النسيان لابد أن أنسى تلك العيون التي فتكت بقلبي المفتون جعلتني لاأرى الجميلات غيرها أدور في فلكها كأني مسجون غادرت حين غفلة بلا سبب يقال كما يغادر صغير طير من الغصون لاأرى مبرر للتفكير في من هجر ولا سهر مرهق تَسْوَد منه الجفون صحيح تلك العيون كان لها أثر في

اكْتُبْني قَصيدَة ـــــــــــــــــــــــ قالت : اكْتُبْني قَصيدَةْ في أغَانيكَ السَّعيدةْ إنَّني أَطْلَقْـتُ قلـبي فَوْقَ دُنْيَـاكَ البَعيدةْ فإذا بالقلـبِ يَعْلُـو بينَ أَوْهَــامٍ شَـريدَةْ وأنـا أَرْنُــو إِلَيْـهِ هل تَرى مِثْلي عَنِيدَةْ؟ *** هَـا أنَـا ضَيَّعْتُ حَـالي بيْنَ صَبْري واحْتِمَالي لا أُبالي ذُلٌَ نَفٰسي في اغْتِرابِي وارْتِحَالي فإذا أَمْسَكْتُ كَأْسي لا أَرَى غَيْرَ

هنا نابل/ بقلم المعز غني في يوم ما ستعرف من أنا . ..!؟ في يوم ما ، ستتبدّد الضبابات المتراكمة وتفهم أن المحبة ليست مجرد لحظات عابرة ، بل هي عطاء وسخاء حقيقي. سأخبرك بأن العمق لا يقاس بمقياس المسافة ، بل بقوة الشعور الذي يربط بين الأرواح ، فكم

ذاك الفؤاد الشاعر هيثم محمد عبدالعال ........ يا أيها الليل الطويل طال بعادها فكيف قلبى يميل وكيف عشقها وكيف ذاك الغرام يمحى ذا الأسى بعدما فض الرحيل وهل بى حسنها ...... يلومنى الناس لحبى فيك وغيري غار من وصلى إليك فكدت يابحر أن أنسى جفاك بعدما إعتدت هجر طال إشتياق