خاطرتي/أخبرُ محبوبتي ب🖋️ليلى عمر تترنم التواشيح القديمة بصوت الحب ونغمات العشق وتتراقص الأههاات بين دموع الألم على نور شموع الوجع تطفأها نسمات الفراق فتغيب الحياة عن الكون تختفي الشمس ومجراتها ينخسف القمرقهراً فتتبعه النجوم حزناً تتلحف السماء السواد ويجمد صوت الرياح فلا حلمٌ تحقق ولا أملٌ تجدد ولاروح عادت لجسدها
متابعة القراءةشعر
طيور البراري _ أنا مازرعتُ المرافئَ فيكِ انا كنتُ فيكِ المواني القصيَّةْ و كنتُ الحَبارَى تغادرُ عُشَّاً و تعرفُ أنَّ الحواريَ تبدو وروداً نديّةْ و أسألُ عنكِ طيورَ البراري وهمسَ السَّواري و كلَّ البَريّةْ أأنت حمائمُ نبعِ السَّواقي تجننٍُ روحَ الدَّوالي الشَّجيّةْ ...؟ كأنكِ قلبي و يخفقُ عشقاً كأنكِ روحُ
متابعة القراءةعيسى عيسى أسد وفى وقت الشدة كان سُلْطان بالعَدْل ينادي مع أشبال وأُسُود في الحِتّه للأوساخ والشر يعادي ابن سماكي يا شما وعَدْلِك إيد على إيد تتلَمّ أيادي من غير سُلْطة يومها وقال: ببني مدارس ليكوا ولادي يا شباب شما حافظوا عليها وأوعوا يضيع بالخُبْث جهادي عهد ما بيني وبينكم
متابعة القراءةسيّد الضمير يا سيّدَ الضميرْ... ويا مقامَ النورْ يا صاحبَ الأفعالْ... لا الأقوالْ والسطورْ في زمنْ نَدَرَ الوفا فيه، ونامتْ عينُ الضميرْ قمتَ، فاستيقظَ الأملْ... ومشيتَ دربًا لا يَسيرْ مأمورُ قلبٍ قبل مركزْ... فيك الإنسانيةُ تُدركْ ما كنتَ تُنهي مشكلةً... بل كنتَ تَحضنها وتَمسكْ لا تنتظرْ ضوءًا ولا كاميرا، ولا
متابعة القراءةوداعا ً أبو عراق ٠٠!!٠ الشاعر و الروائي و الصحفي و السياسي العراقي ابن نخيل البصرة / علي نكيل عليوي - شاعر غرابيل ٠ بقلم : السعيد عبد العاطي مبارك الفايد - مصر ٠ أجل لقد غيب الموت الشاعر العراقي علي نكيل يوم الجمعة الموافق ٢٩ من أغسطس ٢٠٢٥ م
متابعة القراءةما بالك سيدي... رويدا المصري في كل لقاء.. اراك... بوجه...يضج بالألوان.. تشبه الوان قوس قزح.. تشع نقاء..وضياء.. كم فرحت.. كم حسدت نفسي... تراها..دعوة والدتي يوما.. في ليلة القدر...لي.. تراك...رضى والدي الطيب.. ودعوته لي.. في صلاة التراويح... في شهر الصوم... تراني ..حسدت نفسي.. تراني...نسيت ان اقرأ اورادي.. وآيات.. تحميني من عيون
متابعة القراءةالقصيدة الدديدة كاملة وسلملي على البلوجرات وكبسو كبسو بقلم / أ. خالد عبد الشافي كَبِّس لها اِفتَح مُوبَايلَك يا مُغَفَّلُ عَلَّها ساعاتُ بَثٍّ لن تُصادِفَ مِثلَها واظفَر بِمَن تَهوَى المَيَاصَةَ والهَلاسَةَ أَو تُدَلِّعُ ضَيفَها كَبِّس بِكُلِّ عَزِيمَةٍ كَبِّس لها واركِن شِوَيَّةَ عِندها سَتَرىَ الشِمالَ بعَينهِ مُتَجَسِّداً بكلامِها فَالبِد لها هيَ
متابعة القراءةأنا متَّهمةٌ بين المشرط و الشعر ٠٠!! الشاعرة الطبيبة الجزائرية سابرينا عشوش - بقلم / السعيد عبدالعاطي مبارك الفايد - مصر ٠ وهذا دمعي قد فُضْتُهُ مِلحًا،أنا متَّهمةٌ فكيف لا تَجرحني الحروف وقد كنتُ سِنّ شَفْرتها؟ سكبتُ دمي على السطورِ نَزفًا، فمتى تتعبُ الحروفُ… وأنا وَجَعها؟ وخطايَ على صدرِ
متابعة القراءةخريشات على الماشي ب🖋️ليلى عمر نستند كثيرًا على الآخرين ولكن الآخرون لا يتحملون ثقل رؤوسنا على اكتافهم فيبدؤون بالتخلي ليس السبب فيهم بل من كثرت إستنادنا نشعر بالأمان بوجودهم وبالحنان في صوتهم ننسى أنهم بشر مثلنا لهم أثقالهم وهمومهم ولكن الفرق بيننا وبينهم أننا نتحم ل أثقالنا وأثقالهم ونحزن لهم
متابعة القراءةأنين الناس في زمن أثقلته الهموم بقلم : أحمد طه عبد الشافي هناك قلوب تنبض بالحزن ووجوه أنهكها التعب وظهور أثقلتها الهموم إنهم المساكين الذين يواجهون قسوة الأيام بجيوب فارغة وقلوب ممتلئة بالصبر والايمان بالله انهم يعيشون بين صراع الغلاء وضغط المسؤوليات بين الحاجة الماسة إلى لقمة العيش وكرامة لا
متابعة القراءة