شعر

يَأْبَى القَلَمُ أَنْ يَكْتُبَ يَأْبَى القَلَمُ أَنْ يَكْتُبَ إِلَّا رُقِيٍّ فَوَقَفْتُ أَنْتَقِي كَلِمَاتِي بِضِيٍّ يَمْلَأُ الأَبْيَاتِ نُورًا وَلَحْنًا شَجِيٍّ فَمَحَوْتُ مِنْ مِحْبَرَتِي كُلَّ إِسْفَافٍ وَغَيٍّ يَمْلَأُ الأَبْيَاتِ عَارًا أَوْ عُرْيٍ لَيْسَ مِنْ جَمَالِ الشِّعْرِ أَنْ يُغْوِيَ صَبِيٍّ أَوْ يُفْتِنَ الشَّارِدَ وَالدَّنِيٍّ فَكُلُّ أَبْيَاتٍ يَصْحَبُهَا غَيْرُ عِفَّةٍ فَهُوَ فِعْلٌ رَدِيٍّ وَكُلُّ

ليس لها ند أماطت لثام عن وجنات ورد لافي الوجوه القامرات لها ند أزاحت غمام حين ضحكتها توهم الجميع إن أسنانها بَرَدْ قفلت الأزرار إلا واحد منه نور ظاهر تحسبه مصباح لد مضت سنين عمر قبل رؤيتها تمنيت تعاد سنين وجمالها يخلد رأيت خيالها وصفا كأنما قامتها ونفثت من قلبي

راية التسليم وبرفع راية التسليم أنا مسلم أنا راجع سألت دموعي ع الخدين قالولي كفاية بقى مواجع كتير خبينا وتعبنا وصبرك ده بلا رادع غلبت تخبي ياما سنين وآلمك زي موت فاجع تلف تدور بقى على مين عيونك تايهه مش فاهمين بتضحك وانت جوه حزين خلاص خدلك بقى راجع صرخت

مبخافشي عادل محمود انا فلسطيني مين انتا ومن امتي بقالكو كيان انا فلسطيني من غزة ومن يافا وم الاغوار وانا الصامد وانا العزة وانا الثورة وانا الثوار دي بلدي. و دي فلسطين وانتو شتات بلا مأوي كيف ناسي تصير لأجئين وانا المالك وانا الاقوي عشان الكون قرف منكم رموك عندي

الشعر قط لا يحتاج للإطراق يصدح به علا صوته الآفاق الحوادث كلليل والظلام داجيا الصبر كألشمس بالإشراق شاعر يمتاز عن غيره بكلامه قصائده لاتخرج عن الأخلاق خذ الدرس جيداً لاتنسى ذكرها كل عبارة تكتب تراكم الأشواق رسم الزمان ضرباته على صفحة ياويل قلب لايستطيع لها فراق لاترجوا من زمانك هدنة

أنا مش هزعل انا مش هزعل ولا هتأثر م اللي ظلمني ولا اغتابني بكره الحق هيجي ف صفي طول م انا سايب حقي لربي واوعى تفكر انا مش عارف م اللي آمنته وهو غدربي أصل الطيبة طريقي ودربي وصفو النية طبيعة ف قلبي وع الأخلاق دايما متربي ودايما حامد نعمة

ظمآ السراب مازلت تحيا ياقلبي على نبضها فإن علمت أنها تحيا حييت بها فما زالت الأنفاس تتعلق بأنفاسها فإن تألمت يصرخ الوجدان فيك مابها وإن تعثرت قدماك تخيلت سقوطها مازلت تعشق الشرب من جدبائها وتتعطش شوقا للشرب من بحرها فتهرول كالمجنون إلى مائها لتشرب من سراب صحرائها وأنت تعلم أن

حبيبتي نور الشروق نَقْعُ أرضِكِ لي يروق يا سَيْلَ خيرِ زيتونٍ يُنيرُ في الجسَدِ العروق يا بابَ نصري ومُهْجَتي غزّةَ لكِ القلبُ يتوق يا بحرَ غزّةَ يا حبيب قَرُبَ الأجل، دَنَتْ الحقوق يا عزّ أنفي ومُهجتي يا وطنَ شرفٍ صَدوق لا تحزن على خائنٍ فقد تعوَّدتَ العُقوق كُن دائمًا كما

مدرستنا تحتفل بنصر أكتوبر كلمات / حاتم محمد الغيطاني صاحب الصورة ابن مصر ابن مصر الحرة اتولد وعاش على أرض مصر أرض النيل والخُضرة ذرة ترابها المجيدة أغلى من الدرة رفع العلم واترسم ثابت يتباهى بالحرب والنُصرة واليوم يوم البطولة لامع من الشُهرة اسمه محمد عادل والجد عبد النبي منسوب

بِحَارُ هَوَاكَ بقَلَمِ الشَّاعِرِ مُحَمَّد عَبْد العَزِيز رَمَضَان أَغْرَقْتُ نَفْسِي فِي بَحَارِ هَوَاكْ وَأَنَا الْمُعَذَّبُ فِي هَوَى عَيْنَاكْ وَأَبَيْتُ يَوْمًا أَنْ تَلِينَ لِدَمْعَتِي أَنَا مَا عَشِقْتُ وَلَا رَضِيتُ سِوَاكْ إِنِّي رَأَيْتُكَ فَاسْتَجَبْتُ وَلَيْتَنِي مَا لَانَ قَلْبِي يَا حَبِيبِي لِذَاكْ أَقْسَمْتُ أَنِّي لَنْ أَهُونَ خَدَعْتَنِي أَنَسِيتَ أَنَّكَ قُلْتَ لَنْ أَنْسَاكْ أَتْعَبْتَنِي