شعر

جبان في بلاد العرب هتقول لي حَرب وتقرفني وتقول لي سيبك مِل كورة هتقولي ربَّك يا حبيبي والدين مَهُوّاش أسطورة........... لأ لأ، لأ لأ، لأ لأ، لأ خليك في نفسَك يا معلم وإياك لغيرك تتكلم الهضَبة عِشقي والهيفاء وأبويا حَب الشحرورة.............. أنا عمري ما دخلت الجامع ولّا أنت عامل مش

نندم ليه عادل محمود ونندم لية علي أيام وعيشناها علي أحلام بنيناها علي إحساس بيتهان علي خاين مالوهش أمان ونندم ليه على حب وراح يا زمان علي وعد وقولته وكان علي قلب بيتغير علي حب بقي قصير ونندم ليه علي العشره وعلي المكتوب علي القلب اللي كان بيدوب ونندم ليه

بلاه الكييف خواطر أغاني الأسواني     الشــريف _ أحمد؏الدايم أيام الإدمـان طـالت مداها  يفتـكر عقـله ذاكي مداها وللي ما يسوى إيدُه مدَّاها امسك نفسك بلاها الكييف ....  بعدما ارتاح من بيع الأرضيات      الكيـيف كـده لـفَّهُ وكمان تزوج بنته كلَّافُـه وإللي كان عمده بتكليفه   تسـوَّل شـحات مد إيده 

لَيْتَنِي لَمْ أَلْتَقِ   بقلم الشاعر ـ محمد عبد العزيز رمضان يَا لَيْتَنِي لَمْ أَلْتَقِ يَوْمًا بِذَاكَ الْحَبِيبِ قَدْ أَتْعَبَ الْقَلْبَ الْجَسُورْ وَتَكَالَبَتْ تِلْكَ الصُّقُورْ كَيْ تَأْكُلَ الْقَلْبَ الْحَزِينْ وَيَصِيرَ حُلْمِي كَالسَّجِينْ قَدْ أَتْعَبَ الْيَوْمَ الْفُؤَادْ وَأَخْلَفَ الْيَوْمَ الْمِيعَادْ قَدْ صَارَ حُبِّي كَالرَّمَادْ وَأَعْلَنَ الشَّوْقُ الْحِدَادْ لَا تَبْتَهِجْ… أَنَا لَنْ

منولوج هات م الآخر  من  خارج الزمن لخالد الجمال هات م الآخر    هات م الآخر هات م الآخر  أوعي ف يوم تبعد تتأخر  قرب منه واعرف أنه  كله بأمره ودا م الأخر  هات م الآخر هات م الآخر    اوعاك تكدب علي أصحابك  أو أحبابك ولا جيرانك  كدبة ف

في مجلس الحكواتي  حوار مع الشاعرة والإعلامية نجوى النوي – تونس أدار الحوار: فايل المطاعني – مجلس الحكواتي > "القصيدة صانعة سلام... تُكتب من نزف الحياة وتضيء دروب الأمل." – نجوى النوي  تقديم فايل المطاعني، كاتب وإعلامي وعضو مجلس الحكواتي، يفتح لنا نافذة على تجربة الشاعرة التونسية نجوى النوي، التي

ضنين الفراق بقلمى/عاطف جمعة سابنى ومشى مبقيتش عارف اعمل ايه *** واللهى دا مبيختشى بقى حالي مش صعبان عليه *** بقى هيا كانت دى النهااية وهوا دا اللي وصلنا ليه *** ياما شوفت منه كتير قساوة وعمرى ما فرطت فيه *** العقل رافض عشرته من كتر غباوته وقسوته والقلب لسة

كفى خًوْفًا شبابُ البعضِ كالصَّرْعى نشاهدُهُمْ وشيبُ البعْضِ منفطرٌ بلا ذَنبِ وبنتُ العُربِ في العارِ ملوَّثةٌ بدمِّ الصَّمْتِ مِن أهْلٍ بلا قلبِ يكبِّلُنا حِصارُ الخوفِ يحْكمُنا وبيـعُ النفطِ بالأمْوالِ والذَّهْبِ وهلْ للقومِ أفعالٌ إذا خُمِروا بذلِّ الهونِ والإذعانِ بالكَذِبِ ضباعُ الغرْبِ بالأنيابِ تنهشُنا ونحنُ نلوذُ بالأحلامِ في الحربِ ألا يكفي

حاملة العَلَم خاطرتي : ليلى عمر  لله درّكِ يا أنتِ، داويتِ الألمَ بالألم، وكففتِ الشقاءَ بالعناء. دخلتِ معاركَ تلو المعارك، كنتِ قارعةَ الطبول، وأنتِ فيها القائدة، وحاملةُ العَلَم، في الصفوف الأولى، وفي منتصفها، وآخرها. تحاربين وتُشجّعين، تقاتلين وتَنتقمين، تُداوين مصابك، وتُضمدين جراحك، وتجترّين خيباتك، وتتوعدين بمعارك أخرى، وتُوقّعين الهدنة، وتفرحين

مواكب العلم في مطالع الحلم هَـذا صَباحُ العِلمِ والإقْبالِ مُزَيَّنٌ بالبِشرِ والآمالِ عادَ التلاميذُ إلى المَدَارسِ مُسْتبشِرينَ بالنَّدى والبارسِ يَحمِلونَ الأقلامَ والأحلاما يَرسُمونَ للمُنى أعلاما في الدَّرْسِ يَبنونَ رُقى الأوطانِ ويَسْتضيئونَ بسَنا الإيمانِ مُعلِّمونَ أشرَقوا كالشَّمْسِ أزْهَرَ في هَديِهمُ الدَّرسُ هُم شُموعُ الحَرفِ والإضاءةْ هُم مفاتيحُ العُلى والسَّادةْ يَهتدي الطِّفلُ