قصة قصيرة حنينٌ لا يعرف اسمه بقلم / د. حسين اسماعيل كان يومًا عاديًا… أو هكذا ظنّت "ليلى"، فتاة في السادسة عشرة، لا تزال تتعثر في خطوات المراهقة، بين ملامح أنوثة تتفتح، وطفولة تأبى المغادرة علاقتها بأبيها كانت دوماً خاصة، لا تشبه أحدًا كان يسند ظهره إلى وجودها، وتفهم هي
متابعة القراءةحنينٌ لا يعرف اسمه
الرئيسية ⁄ حنينٌ لا يعرف اسمه
