الرئيسيةوما كنتُ حِزبِيَّا
ثقافة

وما كنتُ حِزبِيَّا

وما كنتُ حِزبِيَّا   شعر/د. عبد الولي الشميري سَقَى الوَبْلُ ذاكَ الحَيَّ باكره ريَّا وأَمْرَعَهُ وَصْلًا وأَيْنَعَهُ لُقْيا وقَبَّلَ أَحبابي ضُحًى وسَقاهُمُ بِكأسِ وِصالٍ حَبَّذا لكَ مِنْ سُقْيا وذَكَّرَهُمْ عَهْدي وإنّي لِذِكْرِهِمْ أخو لَوْعَةٍ تَلْوي الهُمومَ بِهِ لَيَّا بِرُوحِيَ ذاكَ العَهْدُ في القَلْبِ دِفْؤُهُ وَفِيٌّ لهُ مَيِتًا وَفِيٌّ لهُ حَيَّا

متابعة القراءة