ثقافة

ثم

ثم

ثم ثمًّ أمضي بينَ وادٍ وسفوح و تلالْ و أغذُّ السَّيرَ في كُلِّ الورودِ حيثٌ أنتِ ... وجهك الحلو حبيب للظِّلالْ وجهُكِ الحلوُّ صباحٌ ، وجناحٌ و أضمُّ العينَ فيكِ ثم أتيها بشوقٍ حيثٌ كنتِ ، حيثٌ أنتِ و أقولُ ما يٌقًالْ...! ثُمَّ أمضي في جفونِ العينِ ملأى بجنونٍ في

متابعة القراءة