حثنا الإسلام عن أهمية العلم ، وجعله من أفضل الأعمال تقربا إلى الله عز وجل ، كما أوصى الرسول الكريم بالعلم ، وشبههة بالماء الغزير الذى يحيى الأرض الميتة ،وينبتها ، وذلك تقديرا لمكانة العلم والمعلم فى الحياة، حيث جعلة الله عز وجل من الأعمال الصالحة التى تستمر للأنسان المعلم بعد وفاتة ،
“علمآ ينتفع بة ” ، كما وردت العديد من الأحاديث النبوية التى وضحت مكانة المعلم والعلم فى حياتنا ،
لذا نحتفل كل عام ب “اليوم العالمي للمعلمين “
لتسليط الضوء على إنجازات المعلمين، ولفت الانتباه إلى احتياجاتهم ،
ويعد يوم الخامس من أكتوبر كل عام عيدا للمعلم ،
حيث بدأ الاحتفال بيوم المعلم عام ١٩٦٢ ذلك العام الذي تولى فيه الدكتور راداكريشنان رئاسة الهند ،
الذى كان يؤمن بأهمية التعليم وعندما حاول طلابه عن رغبتهم في الإحتفال بعيد ميلاده اقترح أن يُحتفل به كيوم للمعلمين ،
وتعد الأبيات الشعرية للشاعر أحمد شوقى فى ذاكرة الأذهان