كتب/سعيد ابراهيم السعيد
-صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية
ذكرت أن عاموس هوكشتاين، المبعوث الخاص للرئيس الأميركي جو بايدن، اتصل بمسؤولين في حزب الله وسألهم عن إمكانية الوساطة غير المباشرة، وبحسب التقرير، تلقى هوكشتاين إجابة مختصرة مفادها أن المحادثة لن يكون لها أي معنى على الإطلاق ما دامت الحرب في قطاع غزة مستمرة، وأن حزب الله لن يسهل الأمر على إسرائيل.
وذكرت أيضاً أن هوكشتاين لن يأتي إلى بيروت، بعد أن أدركت الولايات المتحدة أن لبنان ليس مستعداً لمناقشة مستقبل الوضع على الحدود مع إسرائيل قبل انتهاء الحرب في قطاع غزة.
-وقالت صحيفة معاريف العبرية ان
نصرالله وعد بالرد على اغتيال صالح العاروري، لذا على الجيش الاستعداد لرد عسكري يتجاوز النمط الذي اتبعه حزب الله حتى الآن.
-كشفت صحيفة هآرتس العبرية أمس الخميس، عن أن الشرطة الإسرائيلية تواجه مصاعب في العثور على أدلة على وقوع “اعتداءات جنسية” خلال عملية “طوفان الأقصى” التي نفّذتها المقاومة الفلسطينية داخل مستوطنات غلاف غزة، في السابع من أكتوبر/ 2023.
ونقلت الصحيفة عن المحققة المسؤولة عن ملف “الانتهاكات الجنسية” المزعومة أن الشرطة لم تنجح في العثور على نساء تعرضن لاعتداءات جنسية أو شهود عليها، ولم تنجح في الربط بين ما لديها من إفادات وبين الضحايا في إطار هذه المزاعم.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحديث عن اعتداءات جنسية مزعومة يعتمد حتى الآن على شهادة واحدة فقط لشابة تُدعى “س”، نُشرت أجزاء من شهادتها على الإعلام العبري، وقُدمت في كلمة مصورة في الأمم المتحدة، واعتمدت عليها صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية في تقاريرها.
-أما القناة 12 الإسرائيلية قالت أن
وفد من جهاز الشاباك لم يضم رئيس الجهاز، رونين بار، وصل في وقت سابق من الأسبوع الجاري إلى القاهرة، واجتمعوا مع نظرائهم في المخابرات العامة المصرية، في ظل التقارير الإسرائيلية عن عزم الاحتلال فرض سيطرته الأمنية على محور فيلادلفيا، بين قطاع غزة ومصر.
المباحثات بين المخابرات المصرية والمسؤولين في الشاباك تركزت حول “مستقبل منطقة رفح”، بالإضافة إلى “ترتيبات التفتيش الأمني في معبر رفح”، وبشكل رئيسي
بحث الجانبان “قضايا المتعلقة بالمفاوضات حول صفقة رهائن، وكذلك القضايا الإنسانية المتعلقة بقطاع غزة”.
-كما نقلت القناة 12 الإسرائيلية اليوم الجمعة، أن خلافاً نشب بين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت، على خلفية ما جرى تداوله من منع رئيس الوزراء رئيسي الموساد والشاباك من حضور جلسة لحكومة الحرب.
خوأشار موقع “واللا” الإسرائيلي إلى أن اجتماع المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر انتهى عقب خلافات حادة بين رئيس الأركان هرتسي هاليفي، وعدد من الوزراء بسبب تشكيل فريق للتحقيق في أحداث السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وهو ما دفع نتنياهو إلى فض الاجتماع الذي كان مقرراً لبحث مرحلة ما بعد الحرب.
ووصف زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد، التسريبات من اجتماع مجلس الوزراء الليلة الماضية، بأنها وصمة عار ودليل على خطورة الحكومة التي يقودها بنيامين نتنياهو، مضيفاً أنه يجب على إسرائيل تبديل الحكومة ورئيسها لأنها غير قادرة على تحقيق قرار استراتيجي.
-في نفس الموضوع قالت قناة كان العبرية ان رئيس حزب إسرائيل بيتنا، أفيغدور ليبرمان قال سمعت عن اجتماع مجلس الكابنيت السياسي والأمني الذي انعقد أمس وكيف انتهى هذه ليست الطريقة التي تدار بها الحرب.
-صحيفة “يديعوت أحرونوت”قالت
الجيش الإسرائيلي إعترف بإصابة 19 جندياً في المعارك الدائرة في غزة خلال 24 ساعة الماضية
و وزارة الأمن الإسرائيلية تتوقع إصابة أكثر من 12 ألف جندي بإعاقات دائمة جراء الحرب على غزة
-صحيفة يدعوت أحرونوت العبرية كتبت ايضاً عن ارتفعت بالأيام الأخيرة حالات العدوى وفطريات القدم بين الجنود الإسرائيليين العائدين من المعارك البرية في قطاع غزة، وأصبحت هذه الظاهرة شائعة بسبب طول فترة الحرب الطويلة، وعدم خلع الجنود الأحذية لعدة أيام،
وأشارت الصحيفة الجمعة، إلى أن الجنود يواجهون سلسلة من المشكلات الصحية من بينها تسمُّم المعدة الناتج عن الطعام الذي يذهب للجنود كتبرعات غذائية، بالإضافة إلى عدوى الالتهابات، بما في ذلك العدوى البكتيرية التي يعاني منها الجنود الجرحى الذين أصيبوا في الحرب وحُوّلوا للعلاج الطبيعي.
وقالت الصحيفة إنه “بعد بداية تسريح جنود الاحتياط من غزة أصبح واضحاً أن الجنود يشتكون آلاماً شديدة بالقدمين نتيجة الالتهابات والفطريات.
-وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أن 3 أشخاص كانوا في عداد المفقودين، ثبت أنهم محتجزون لدى حماس ما يرفع العدد في غزة إلى 136.
-وزير التراث الإسرائيلي قال
يجب تشجيع سكان غزة على الهجرة لبلدان أخرى ضمن إجراءات الانتقام منهم بعد أحداث 7 أكتوبر.
على إسرائيل إيجاد طرق مؤلمة أكثر من الموت بالنسبة للفلسطينيين.
-أما قناة كان العبرية أذاعة تقرير قالت فيه أن إسرائيل تعرض على تشاد ورواندا مكافأة مالية مقابل كل فلسطيني من قطاع غزة ينتقل إليهما، بالإضافة إلى حزمة مساعدات بعضها عسكرية.
هذا كل ما لدينا حتى الأن
مع جريدة موطني الدولية أنت في قلب الحدث.
#حفظ_الله_مصر