المقالات

ويسير في عمري القطار

جريدة موطني

ويسير في
عمري القطار

ويسير في
عمري القطار
محطة فمحطة
حتى تجاوز
سيره الستينا
قد شاب
شعر الراس
بل تساقط نصفه
عمرا قضيته
للوفاء أمينا
وزرعت في كل
الاماكن طيبة
وحصدت من كل
القلوب حنينا
فنذرت عمري
للعراق مضحيا
ليكون حرا
عامرا ومصونا
ومنحت قلبي
للحبيب هدية
من فرط حبي
كي يزيد يقينا
أعددت نفسي
للصداقة مخلصا
لأكون دوما
ناصحا ومعينا
( بقلمي العقبي )

اكمل القراءة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار