كتب روماني بقطر
تعرف تسلك لي طريق الروحنيات المجتمع يبقي في أنظاهر أجماعي وفي هذه الأيام كثير الذين يتحدثون بعنجهية ويستفزون الأخرين علي الطبقات المتوسطة من فئات الشعب ومن هُنا يبدأ حوار الكلمات وجوهر المعاني وتتحدث الكلمة سائدا من هو الاقوى وتتخل السرعات
من الطبقات المتوسطة تهدر الحقوق بين هذا وذاك لماذا نحن هكذا في تخلي الحقوق عن مسارها هل تدفن ويصمد صاحب الحق أو يكف عن مطالبة حقي ولا يسود كل من هو باعثاً في الأرض خراباً هل ينتصر الظلم من أجل يُجد لساناً أخرس أو يخرس أو يخرسوه من أجل ؟؟؟ مطالبات حقي هل يليق في المجتمعات الراقية وفيها حريات التعبير لم ولن يكتب صاحب الحق لمسؤول يخفف عنه الهمومه في جلب حقي من من ملتهم حقي لو كل قوي ياكل حق من حوله هكذا ستبقي غابةً في كتمان الحقائق ويسود الباعثين باعثاً ويزدادون يوم تلو الأخر
الحقائق علي من هو الفاعل هل تتكاسل الكنيسة الأم عن تحقيق الأفعال الذين يفعلوها أبنائها أم تتكاسل عن كشف أفعال ماضيهم وتحاسب علي من هو الذي كشف الحقائق هُنا دور الاب. في الإصلاح والأم في التحقيق عن من القاتل الحقوق وملتهم حقوق الإنسان عندما نجامل بعض من الباعثين نبقي في المجملات ونترك الحقائق تتأخر المجتمعات عن غيرها في التقدم والمجملات نوع من التدليل عن الحقائق وفيها جزأن من الأكاذيب وعندما الإنسان يكذب فيفعل ما يشاء له من الشرور وتنهار من توابة وثوابت الأخلاقية والإنسانية فلأسرة العمود الفقري للمجتمعات ولاب قدوه فلو أنهار الاب فكيفه الأبناء يخرجون صالحين عجبي
بينمانحن نتحدث عن الصلاح وندعو للمحبة والحياة الصالحة ونبتعدُ عن النميمة والحقد علي الآخرين ونسلك في طريق البر بل نقف ونوقف من يخرج الحقد والغل في ألتهام حق الاخر التي وهبها الله لعبده لتبقي منفعة ابنائه بل نقدم شكوانا للمسئول المختص في الكنيسة المصرية من الاسم. المذكور أمامكم الاب) ) أنتم تفعلون هذا فما بالنا نحن .. ماذا نفعل بعضنا ببعض ؟؟” وعندما نطالب بحقنا تزجونه في السجون فأنتم تفعلونما لا يفعله الشخص العادي المنشغل في العالم في قوت أبناءه تريد تأخذ حق البسطاء ولم يعجب هذا بل كل ما تذهبُ لشخص تلوّث صورتي امام المسؤلين أنا سأكتب وعارف الناس الحقائق بنفسي في موكبي الذي مليئا من الاحزان من صدمات اباء روحانيين مفروضا يخرجون الحق لم يطمسونا ويعد الحق حقه ويعرف الباطل باطلا بل هو يريد يبطل الحق وينسبوا لنفسه ولم يعطي حقوق الاخر هل هذا عدلا وكل ما اكتبه اعرف ليس مقبول معك ، أعلم ذلك ولا اكل ولا امل وطالب على حقي بالقانون
