الكاتب /عايد حبيب مدير مكتب سوهاج بجريدة
أي قان كاهن توت عنخ أمون فيه ما بعد مات أخناتون و مسك أي بدلان من توت عنخ أمون بأنه أي وأخذ المملكة بعد توت عنخ أمون وتعد ما كشفوا العلماء بأنه توت عنخ أمون وجدوه مقتولان فرشحوا وظنوا بأنه أي هو القاتل توت عنخ أمون الملك أصبي من أجل حكم مصر كما رواء العالم( جدسن من الجامعة أبرستن الأبراطانية) بالقصة توت عنخ أمون )
فهذين الاسمين أي وتوت للان
مصطلحين
يذكرونه في الأوجاع فرابطوهم المصريين القدماء عندما أحد يصدم في شيء
ما ويتألم
فيقول أخ من الالم أو نسي شيء ما يكرر كلمت أخ نسيت أو عندما تألمه جداً يقول أي فالمصريين القدماء رابطوا الاسمين بمصطلح الألم من أجل معتقدين بقتل توت عنخ أمون بأنه القتلة القائد حور محب نائب الملك توت أو الزوجة أنكس أمون أو أي الكاهن فهذين هم الثلاثة محور الشك في كتل توت عنخ أمون وعندما نتحدث في
أسم الزوجة الملك أمون
فهو مصطلح ينطق في فعل شيء البؤس ينطق بمصطلح العامي يا دي النكسه كما نوضح أسم القائد حور محب فعندما واحداً ما يريد يفعل شيئاً ما صواب أو خطة فيقول الثاني أنت حور فأسم حور محب وضعوا المصريين مصطلح الحيرة في الاختيار أنت حور فحور محب هو من خطط مع أي الكاهن وأنكس زوجت أمون وقتلوا توت عنخ أمون الملك الصبي أثبتوا العلماء بموت توت عنخ أمون بكسر في الجمجمة وأصبح لغز لي وقتنا هذا فالمصريين القدماء وضعوا المصطلح عامي من أجل حزنهم علي توت عنخ أمون فأسم أكنس وضعوها الرفين المصريين في مصطلح أكنس المنزل بالمكنسة أو نكسه أي أجلب للمصريين فوضعوها في خانة الأوجاع وحور محب وضعوا المصريين القدماء في خانة الاختيار يقول الآخر أنت حر في لاختيار بفعالك شر لك أو خيراً لك ( أنت) حر حب ما تحب) وأيضاً و ضعوا اسم حور محب في محور الاختيار بفعل الشيء أي بمعني هو من أخزه القرار بقتل ( توت عنخ أمون) فالمصريين القدماء قاموا بتسمية شجرة علي أسمه للان موجودة وهيا شجرة
التوت وكانوا يصنعون بها التوابيت وأنشق منها مسمي التابوت و أنضع حرف الباء مع الواو والألف يخرج معنا أسم تابوت مستخلص من توت فصنعوا التابوت لكي كل شخصاً يموت يبكون علي ذويهم أسفل التابوت لكي يتذكرون (توت عنخ أمون) و للان عندما أحدا ما يموت في الريف المصري يبكون ويخبطون أسفل التابوت والشيء الموكد و شجرة التوت التي تسمت ذكرا علي اسم الطفل توت)
فكلمة(عنخ) خرجت منها حرف العين فخرج منها مصطلح في الريف المصري يعبر عن الاستسلام بالشيء مثل راجل ومع جمل فيقول للجمل نخ نخ فالجمل تلقائي يهبط علي الأرض والمثل الآخر وهو يقول لفلان يا فلان لم تعرف صاحبك ماذا فعل في موضوعة فيقول الآخر لم يفعل شيء الرجل نخ في موضوعة فكلمة نخ يعني سلم أمره لشيء مبهم آو تعب من عدم جلب حقه فستسلم وسلم أمره لليأس مثل قصدي من هذا الحوار بمعني المصريين القدماء استسلموا لموت (توت عنخ أمون) و لم يعرفوا من قاتل من الثلاثة المتهمين أنكس أو (حور محب) وأ ( أي) وكان أي رجل دين ووصي علي الحاكم الطفل توت عنخ أمون
وأسم أخناتون المصريين ماضين به للان وهو الختان الذكور ووضعوا أسمه في الطهارة لكي كل رجل يطهر أو يطاهر بالعامية المصرية أي الختان
فمصطلحات عندما تنساه شيء تقول أخ نسيت وعندما تصدم بشيء تقول أخ أي تألمت من الصدمة أو تقول أي عندما يصيبك ألما فأي وضعوا المصريين القدماء محور تألم في الأوجاع من أجل تهمته بقتل توت
