نقطه من اول السطر التعصب مرفوض لا للتعصب
نقطه من اول السطر
التعصب مرفوض..لا للتعصب
بقلم د/ حماد مسلم
نقطه من اول السطر التعصب مرفوض لا للتعصب
التعصب مرفوض من اسمي ايات التنافس ومن اسمي ايات الاخلاق الرياضة وممارستها ..فالجسم السليم في العقل السليم ..علموا اولادكم السباحة و ركوب الخيل ..الرياضة تهذيب للنفوس ..تلك الكلمات ندق بها علي باب الجماهير وايضا مدربين واداريين وكل من يعمل في مجال الرياضة ندق بها علي ابواب جماهير الاهلي والزمالك واندية مصر كلها من شرقها لغربها من شمالها لجنوبها الرياضة اخلاق لم ولن تكن معارك حربية كما يصفها للاسف البعض ومن ينفخ في نارها الرياضه ياساده هازم ومهزوم بمعني ان هناك طرف فائز وطرف خاسر او الطرفين متعادلين فاللاسف تفشت في الاوساط الرياضية معلقين… نقاد ..كتاب ..حولوا التشجيع الي معركة الكل يتربص للكل بكل امانة جماهير الاهلي وجماهير الزمالك ومسئولي بيراميدز وراء المهازل وايضا وراء تأجيج وزرع الفتن الملاعب في معظم بلدان العالم عادت الجماهير لها ولكن عندنا للاسف لايمكن ان تعود الا اذا ذابت كل الصراعات فلا يخفي ان الرياضه المصريه للاسف تشهد تعصبات وشلاليه بمعني اندية خط القناه يميل للزمالك وخط الصعيد يميل للاهلي وبحري مقسوم لاننا ياساده للاسف الشديد حولنا الرياضة كلها اهلي وزمالك مع ان هناك العاب شهيده مثل المصارعة الكارتيه والهوكي العاب جابت لمصر ميدليات في العديد من المحافل الرياضية للاسف الشديد لعبة كرة القدم وجماهيرها جعلت من التنافس معارك
عزيزي القارئ عندما يتقدم نادي لمباركة نادي اخذ بطوله قاريه نجد جماهير النادي الذي اخذ البطوله يحفل علي النادي الذي قدم التهنئة بدلا من الشكر وفتح افق جديد لعلاج الصدع الذي حدث وتلائم الجروح التي نشأت من خلال التعصب الاعمي وجدنا الجماهير للاسف الشديد تحول المنافسة لمعركة حربيه نهيك عن الاداري الذي هدد وتوعد اللاعبين بعدم تقديم التهنئة للنادي الاهلي وهنا اقصد هاني سعيد الاداري لنادي بيراميدز بالله عليكم كيف تعود الجماهير للمدرجات نزعل من كلمة الامن مش موافق لعودة الجماهير ياساده الامن لايهمه رياضه ولكن يهمه الحفاظ علي ارواح المواطنين بالمنظر ده استطيع ان اقول بلاها رياضه افضل لنا بكثير حتي لانشاهد مذابح مثل ماحدث في بور سعيد او الدفاع الجوي حتي ولوكانت مفتعله لاننا للاسف الشديد حولنا البقع الخضراء الي ساحات من القتال وحتي لا تحدث تلك المعارك فعلينا ان نصلح من انفسنا ومن انديتنا وعلينا ان نعرف ان الرياضه مكسب وخساره وتعادل لن يكون هناك فريق فائز علي طول ولا فريق خاسر علي طول ..بكل امانه تلك الوقعتين تهنئة الزمالك للاهلي لحصوله علي بطولة افريقيا لابطال الدوري وواقعة هاني سعيد مع شريف اكرامي واحمد فتحي جرس انذار فلابد من محاسبة جمهور الاهلي علي ماقام به اتجاه تهنئة نادي الزمالك وايضا معاقبة هاني سعيد علي اقل تقدير ايقافه لان خطأ هاني سعيد يفوق خطأ الجماهير وعلي مجلس ادارة نادي الاهلي برئاسة الخلوق اللاعب المعجزة والاسطوره الكرويه محمود الخطيب ان يرسل خطاب اعتذار علي ماقامت به جماهير غير واعية في النهاية اذا كانت الكوره افيونه الشعب فأن روح اي مواطن اهم من الرياضة وبلاها كوره.. علي الهامش ماهو الجديد الذي قدمه اتحاد الكره بخلاف ماقدمه الدكتور محمود سعد اظن انها سبوبه لسعيد الحظ علي اي حال لست انا من النقاد ولكن مواطن نعم اشجع فريق واهلاوي ولكن اؤمن بأن الرياضة تنافس شريف وروح المواطن اهم بكثير من اي رياضه والوطن فوق اي جماهير لا الاهلي دولة ولا الزمالك دولة ولا بيراميدز فوق امه ريشه محاسبه كل هؤلاء من حقنا لاننا الشعب والشعب اقوي وعلي الحكومه اقفلي حنفيه الدعم للانديه محتاجين مدارس ومستشفيات ومصانع و محتاجين دعم الفلاح اظن الرسالة وصلت في النهايه من حق الزمالك ان نقدم له التهنئة لحصوله علي كأس مصر في مباراه استحقها وعلي اي حال متفائل لوجود عقلاء لؤد الفتن ولا للتعصب
…..الخلاصة
معاقبة من ينفخ في نار التعصب وشكرا نادي الزمالك ومجلسه علي مبادرة لا للتعصب
… موطني
تحيا مصر تحيا مصر
point of the first line
No to bigotry
Written by Dr. Hammad Muslim
Intolerance is rejected by my name, the verses of competition, and my name is the verses of ethics and sports practice. A healthy body is in a sound mind.. Teach your children to swim and ride horses.. Sports is a discipline for souls.. Those words are knocked on the door of the masses, as well as trainers, administrators and everyone who works in the field of sports We knock on the doors of the fans of Al-Ahly, Zamalek and the clubs of Egypt, all from the east to the west, from the north to the south. Sports are morals that have not and will not be war battles as described by some. Unfortunately, those who blow into their fire sports, gentlemen, are defeated and defeated, meaning that there is a winning party and a losing party or the two parties are equal. Unfortunately, it has spread in sports circles Commentators… critics… writers… have turned encouragement into a battle. Everyone is waiting for everyone honestly. Al-Ahly fans, Zamalek fans, and Pyramids officials are behind the farces and also behind fueling and sowing strife. Stadiums in most countries of the world have returned to them, but we unfortunately can not return unless all dissolved Conflicts, so it is not hidden that the Egyptian sport, unfortunately, is witnessing fanaticism and a waterfall in the sense of clubs, the channel line tends to Zamalek, the line of Upper Egypt tends to Al-Ahly and Bahri is divided because we are, unfortunately, around us. The sport is all about my family and Zamalek, although there are games
نقطه من اول السطر التعصب مرفوض لا للتعصب