منوعات

ورايتك يوما

جريدة موطني

ورايتك يوما

ورايتك يوما

..تشبه الأنبياء…
كلماتك..رياح…مسخرة لك..
كان الله…
وهبك ..بعضا..
مما .. وهب سيدنا سليمان…
ها هي.. تحملني إليك..
وعينيك…..تشق…بحار حزني..
وكانها..استعارت.. قليلا..
من عصا..سيدنا موسى..
ويديك.. تطفئ.. نيران لهفتي….
تحولها…إلى برد..وسلام.
كقصة..سيدنا…ونبينا ابراهيم ..
وحتى الجدران..
تشتكي…من غيابك…وتحن إليك..
وكانها..صنعت..من خشب جذع…
اشتكى..و….حن لنبينا محمد..
صلى الله عليه..وسلم…
لا تتعجب..
الأنبياء..ارسلوا…يبشرون بالمحبة..
وأولها…محبة الله…
ومن بعدها..محبة الإنسان….
أين ذهبت.. بهذه المعجزات..
في زمن …ما عادت هناك ….
رسالات سماوية….؟؟؟
ولماذا تتركني.. اتحمل الاما….
علمنا ان نتحملها..السيد المسيح….؟؟؟
آمنت بك.. ايماني بالانبياء…..
من آمن بك.. اكثر مني…؟؟؟؟؟

اعتذر.. كلمات ….
لا تشبه الكلمات..
وعفوا..

صباحك نور يضيء…
صباحك سكر…

رويدا المصري

ورايتك يوما

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى