إبراهيم فياض يكتب عندما تكون المرأة منبع سعادة لزوجها تكون طاعة لربها
إبراهيم فياض يكتب عندما تكون المرأة منبع سعادة لزوجها تكون طاعة لربها
الزوجة التي تسعد زوجها تكون أفضل بالطاعة لربها لأن الزوجة التي تسعد زوجها تكون في معية الله وحفظه
تعتقد بعض الزوجات أن صلاتها و صيامها وقيامها و قراءة القرآن هو كل ما يقربك إلى. الله و أن قيامك بهذه الطاعات هي كل شيء
أنت يا عزيزتى أغفلتي عن طاعة زوجك
نعم زوجك هو جنتك أو نارك طاعة الزوج فرض عليك
️ فأين أنت منه
أتعجب عندما أرى نساء صوامه قوامه و لا تطيع زوجها أو تقف له نداً..
️
لا بد أن تدركي أختي الغالية بأن الله لن يتقبل منك هذه الطاعات الا إذا رضي عنك زوجك
أين أنت من حديث رسول الله صل الله عليه وسلم
(لو أمرت أحدا أن يسجد لغير الله لأمرت الزوجة أن تسجد لزوجها )
تمعنى في هذا الحديث و افهميه جيداً
ولكن أرى أن كل ما تحفظينه هو رفقا بالقوارير
اتقوا الله في النساء..
وتتجاهلين حديث النبى صل الله عليه وسلم عن طاعة الزوج
وتحدثي مع نفسك هل تؤدين حق الزوج
إعلمي أن حق الزوج ليس في
تربية الأبناء
أو مذاكرة دروسهم
أو الذهاب لعملك
أو إعداد بعض الطعام فقط
️إن طاعة الزوج
أن تخفضي صوتك أمامه
أن يجدك وقتما أرادك
أن يراكي في أجمل صورك
أن تحافظي على بيته
( فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ۚ )
القانتات هن المطيعات
فهل أنت تطيعين زوجك ؟
قال صل الله عليه وسلم
(لا تجد المرأة حلاوه الإيمان حتى تؤدي حق زوجها)
أختي الفاضلةراجعي نفسك
أنت ترين أن المساواة هي لغة العصر مع الأزواج
أبدا ليست كذلك هي تخرب البيوت و تفرق بينك و بين زوجك وسوف يكون الندم وشتات الأسرة بأكملها وللحديث بقية في حضرة الزوجة المصرية