“إيموبيلياري دبي” تحصد جائزة أفضل وسيط عقاري في حفل توزيع جوائز بن غاطي 2024
الرياض – زبيدة حمادنة
دبي، الإمارات العربية المتحدة، ٣ يونيو 2024: حصلت شركة إيموبيلياري دبي، وهي الوكيل العقاري الرائد في دولة الإمارات العربية المتحدة، على الجائزة البلاتينية المرموقة لكونها الوسيط العقاري الأول في دولة الإمارات العربية المتحدة، وذلك ضمن حفل توزيع جوائز بن غاطي للوساطة العقارية 2024. وتأتي هذه الجائزة لتؤكّد على مكانة إيموبيلياري دبي وأدائها الاستثنائي وريادتها في القطاع العقاري.
قُدّمت هذه الجائزة البلاتينية لشركة إيموبيلياري دبي تقديراً لإنجازاتها المتميّزة في المبيعات والتزامها الاستثنائي بالتميّز. وتفوّقت الشركة على العديد من الوكالات الأخرى بتحقيق أعلى مبيعات عقارية في دبي. كما تضمّن الحدث إطلاق “بن غاطي ون” في الخليج التجاري، وهو مشروع تطوير رائد يهدف إلى أخذ معايير العقارات في المنطقة إلى مستويات غير مسبوقة.
وأعرب الخبير العقاري والشريك المؤسس لشركة إيموبيلياري دبي، أوليفر متري ، عن امتنانه، وشارك بأفكاره حول رحلة الوكالة الرائعة حيث قال: “إنّ حصولنا على لقب أفضل وسيط عقاري في دولة الإمارات العربية المتحدة، وفي مثل هذه المرحلة الريادية، يعد إنجازاً كبيراً بالنسبة إلينا. لقد التزمنا على مر السنين بتمثيل أفضل المطوّرين العقاريين وأكثرهم وقاراً في دبي، ومنهم بن غاطي؛ وإن تركيزنا الثابت على تقديم مشاريع عالية الجودة وضمان رضا العملاء كان دائماً ركناً من أركان نجاحنا.”
وقد أظهر فريق عمل إيموبيلياري دبي، والذي يضمّ وكلاء ذوي مهارات عالية ومستوي عال من الحرفية والتفاني، ما ساهم بشكل كبير في تحقيق هذه النتائج الرائعة. “هذه الجائزة هي شهادة على العمل الجاد والعاطفة التي استثمرها كل عضو في فريقنا في هذا المشروع. وأضاف متري: “يؤكّد هذا على أن جهودنا الهادفة إلى إعطاء الأولوية للجودة وسلامة العملاء لها تأثير كبير في سوق العقارات”.
وتتميّز قصة نجاح إيموبيلياري دبي برؤيتها الاستراتيجية، والتزامها بالتميّز، وقدرتها على التنقّل في سوق العقارات الديناميكي. ومن خلال تعزيز الشراكات القوية مع كبار المطورين والحفاظ على نهج يركز على العملاء، وضعت الوكالة نفسها كشركة رائدة في المشهد التنافسي لقطاع العقارات في دبي.
“بينما نواصل توسيع بصمتنا ووضع معايير جديدة، تظل شركتنا ملتزمة بقيادة النمو والابتكار في سوق العقارات. واختتم متري حديثه بالقول: “إن الجائزة البلاتينية ليست اعترافاً بإنجازات الماضي فحسب، بل أيضاً حافزاً للسعي إلى مستويات أعلى في المستقبل”.