
اكتشاف علمي مذهل: تقنية جديدة قد تمكّن الإنسان من المشي في الهواء بدون جاذبية أرضية

نشأت سرحان الحصري يكشف عن فكرة علمية غير مسبوقة، توصل إليها بعد سنوات طويلة من البحث والتفكر والسعي المتواصل في علوم الطبيعة والفيزياء. هذه التقنية الدقيقة التي قد تُحدث تحولًا كبيرًا في فهمنا لقوانين الحركة والجاذبية، قد تسمح للإنسان بالمشي في الهواء، دون الحاجة إلى وسائل الطيران التقليدية أو أي دعم خارجي.
لطالما راودتني هذه الفكرة منذ أعوام، لكني ترددت في إعلانها، لانشغالي وعدم يقيني الكامل. إلا أنني، وبعد رحلة طويلة من الدراسة والتأمل، وصلت إلى قناعة راسخة ويقين لا شك فيه. إنني أعلن اليوم – وأتحمل مسؤوليتي الكاملة – أن الجاذبية الأرضية كما نعرفها ليست كما تُروّجها وكالات الفضاء، التي تخلط بين الحقيقة والمصالح المادية.
لقد أعلنت سابقًا أنه لا يمكن لأي إنسان أن يعيش أو يموت على كوكب غير الأرض، وهو ما تؤكده الآية الكريمة:
> “مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً أُخْرَىٰ”
صدق الله العظيم.
إن ما توصلت إليه ليس مجرد خيال، بل ثمرة سنوات من الملاحظة والتحقيق العلمي الدقيق. قد لا يُصدق البعض هذه الفرضية في البداية، وقد أكون مخطئًا، لكن الأيام القادمة والبحث العلمي المستمر سيثبتان الحقيقة.
نحن أبناء حضارة عظيمة، قادت العالم بالعلم والحكمة دون جامعات أو مختبرات، بل عبر:
1. قوة الإيمان
2. التفكر العميق
3. حب المعرفة
4. السعي المتواصل
ولا عطاء أعظم من عطاء العلم، فقد قال الله تعالى:
> “كُلًّا نُّمِدُّ هَٰؤُلَاءِ وَهَٰؤُلَاءِ مِنْ عَطَاءِ رَبِّكَ…”
العلم ليس فقط وسيلة للرزق أو الثواب، بل هو هبة إلهية تُمكّن الإنسان من فهم الكون وإعادة تشكيل واقعه.
سأعلن لاحقًا التفاصيل الكاملة وآلية تنفيذ هذا الابتكار، حين أتمكن من تأكيد التطبيق العملي للفكرة.
فليكن هذا مجرد بداية لما هو قادم.