الشعر

الأخلاقية الإنسانية

الأخلاقية الإنسانية

الكاتب عايد حبيب الجبلي

التمسك بالتقليد والأصول البادية في التعارف القبلي والأسري و هذا لو تخلت عنه الأسرة تذهب القيم و الخلاق تجردين وتسود عدم الاحترام الأخلاقي

وكل الأسر تتخلى عن الثانية ويسود كلمت كل أحداً يرعه منزله من هونا ينحل المجتمعات عندما كل أسرة تكون بمفردها

في البدء التكوين كانا في البدء أسره واحدة والأسرة أصبحت البادية وفي ما بعد مادينا أصبحت مادينا دولة وتفرعت المجتمعات

لي دول وفي الأساس أسرة واحدة

فالأسرة لو تخلت عن المبادة تخلت الأمم كلها وتسود الفوضى الأخلاقية وشعوب تبقي في سرعات النفاق والتدليس الأخلاقي

هيا بداية الأوجاع في انحلال الأسري عندما لا يجد صدق لا يجد سلام مع الشعوب هنا صناع القرار لا يستطيعون يفعلون شيء

في أصلاح المجتمعات وتكتر بناء السجون والسرعات

من أجل البقاء نعم نحنو من بداية الخليقة ونحنو في سرعات لأكن في وقتنا هذا أزتادات الجريمة من عدم الرعية الأسرية ومن عدم الأرشاد (الروحي) وهذه الكلمة التي بين قسين

تعني بأشياء كثيرة بمصابة أصلاح وتقيم الأسر للخير هم وأبناهم وعندما الأسر تعرف و تسلك لي طريق الروحنيات

المجتمع يبقي في أنظاهر أجماعي وفي هذه الأيام كثيراً الذين يتحدثون بعنجهية ويستفزون الآخارين علي الطبقات المتوسطة من فئات الشعب

ومن هُنا يبده حوار الكلمات وجوهر المعاني وتتحدث الكلمة سائدا من هو الأقوة وتتخل السرعات

من الطبقات المتوسطة وتهوضر الحقوق بين هذا وذاك لماذا نحنو هكذا في تخلي الأسرة عن مسارها هل تدفن الفكرة هل يدفن المفكر ويصمد أو يكف عن كتاباته ويسود كل من هو باعثاً في الأرض خراباً

ينتصر الظلم من أجل يُجد لساناً أخرس أو يخرس أو يخرسوه من أجل ؟؟؟ هل يليق في المجتمعات الراقية وفيها حريات التعبير

لم ولن يكتب الكاتب ولا يعبر عن شياً من حوله لو فعلنا هكذا ستبقي غابةً في كتمان الحقائق وكل من يعرف شيء في أي شيء يصمد ويقول هل أنا أصلح الكون ويسود الباعثين باعثاً

ويزدادون يوم تلو الأخر هل الكاتب لو صمد بماذا يعرف العابث عندما يفعل شيء ما هل الذين في التخصص البحث عن الفساد ينجمون عن الأشياء الغيبة في علم الغيب

لولا ما يخرجها أحداً ما لم تخرج الحقائق ومحتمل و ممكن يكون هذا سبباً في تخريج الحقائق من عند الله

هذا يكون سباباً من أجل كشف الحقائق علي من هو الفاعل هل تتكاسل الأم عن تحقيق الأفعال الذين يفعلوها أبنائها أم تتكاسل عن كشف أفعال ماضيهم

وتحاسب علي من هو الذي كشف الحقائق هُنا دور الأسرة في الإصلاح والأم في التحقيق عن من القاتل الحقوق وحرية الرأي وملتهم حقوق الإنسانية عندما نجامل بعض من الباعثين نبقي في المجملات

ونترك الحقائق تتأخر المجتمعات عن غيرها في التقدم والمجملات نوع من التدليل عن الحقائق وفيها جزأن من الأكاذيب وعندما الإنسان يكذب فيفعل ما يشاء له من الشرور

وتنهار الأسرة من توابة وثوابت الأخلاقية والإنسانية فلأسرة العمود الفقري لي المجتمعات المتحضرة فلو أانهارت الأسرة فكيفه الأبناء يخرجون صالحين عجبي علي كتيرين

التخلي عن الغير
الأيام يقولون لا أبالي بغير أسرتي نعم لديك حق وعندما أبنائك يتخالطون مع أسرت جارك ألم تتأذي من الأسرة الغير وعندما تترك شارعك الذي أنت فيه

وتسكن في شارع أخر سوف تجد أسرة مثل الأسرة التي تركتها في شارعك الأخر من مقصود كلماتي عدما تعرف شيء ما وتصمد أبناء الأسرة الغير منطبطة أمجتمعية

سوف يتعلمون أبناءك مثل أبناء جارك بالمخالطة اليومية ومن هنا تنحل الأسر من التقاليد

كنا في الأزمنة الإله الأب هو كاهن الأسرة في العهد القديم قبل ما ينشأ الكهنوت الهروني والأب هو تقنين الأسرة قبل الكثافة السكنية وتخالط تقاليد التكلونجيا الغازية للمجتمعات الشرقية

الأخلاقية الإنسانية

اكمل القراءة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار