المقالات

المصطلحين جسداً واحد

جريدة موطني

المصطلحين جسداً واحد

الكاتب عايد حبيب جندي الجبلي

المصطلحين جسداً واحد

من العجب و التعجب من هذه الأسماء الذي وخذنها مصطلحات في حياتنا اليومية فكلمة حرام أو من محرمات ليس منزلة من عند الله فهيا أسمي قدماء مثل ما أنا ذكرت لكم في جميع المقالات السابقي ودليلي علي ذالك بأنه الكلمة ليسه من منزلة من عند الله الاسماء

 

فهيا ما قبل الاسلام والدليل علي ذالك مره ثانية ليس في الإنجيل ولا التوراة فالمسيحية لم يكن فيها كلمت حرام علي الاطلاق بل المسيحية فيها يليق ولا يليق أفسر لكم هذه الكلمة ليس فيها كلمة حرام المسيحي لا يليق يقتل لا يليق يزني لا يسرق فكيف باقي الخطية أنتم تعربها لا يليق يفعلها أي مسيحي أما كلمة يليق فهيا يليق المسيحي يفعل الخير يليق يمضي مع هؤلاء الذين أخلاقهم جيدة فهذا مفهوم الكلمة حرام في المسحية لماذا بالتأكيد مصر كانت اللغة  الهيروغليفية  وفي ما بعد تحولت لقبطية ومخراً تحولت للغة عربية فكيف أتت كلمت حرام أتت من اللغة العربية

 

فهذا المصطلح الذي يذكر علي لسان مليون إنسان كل الساعة علي محور أربعة وعشرين ساعة كل ساعة ينطق فيها حرام عليك تفعل هذا الخطية فكلمة حرام علي قبيلة بن حرام قبيلة عريقة في السعودية هذا مفهوم كلمت حرام ومصطلحة كلمة ظالم فهو رياح بن ظالم  بن  مره بن عوف فهو الذي كانا قائم علي أمر بناء ومتولي حاط الحرمي المكي أي الكعبة الشريفه أي بيت الله الحرام رياح بن ظالم فهذين المصطلحين جسداً واحد حرام وظالم في حياتنا اليومية مصر تشكلت فيها مصطلحات عديدة أكثر من لغة ففيه

 

مصطلحات يونانية ويهودية مثل مصطلح نبوت فنبوت قتله الملك أخاب بن عمري فاليهود صنعوا ذكره لنبوت في مصر ومثل مرحب فهو من يهود خيبر مصطلح مصري  ينق كل ثانية نقول مرحب يا فلان يرد الاخر أهلاً وسهلاً فسهل هو سهل بن سعد الصحابي من الصحابة الرسول هو أبو العباس سهل بن سعد بن مالك بن خالد بن ثعلبة بن حارثة بن عمرو بن الخزرج بن ساعد بن كعب بن الخزرج الأنصاري الساعدي‏. وهناك من قال إن كنيته هي “أبا يحيى”، ولد قبل الهجرة بخمس سنين. فهيا أدوات ترحيب للان مثل  الكلمات السريعة عندما يكون شيء خطر لأحد أقربك فقول يا فلان احترس فيرد هو ويقول الحارث هو الله أي يحرث الله ما بك يا فلان يقول فلان كعبي يؤلمني وأسم ثعلب نقول نحن فلان دا مثل الثعلب مثل

 

مصطلح بركة كلمة تعتمد عليها المسيحية أكتر شيء من الدينات الأخر عندما يذهب المسيحي للدير أو كنيسة يقول الكاهن أعطيني بركي يا أبونا فكلمة بركة اخذوها من بر كة بن جوجوي جنكس خان واعتنق بركة الاسلام علي يد تاجر عربي وهذا هو مصطلح بركة فكلمة برضو يا فلان تضرب ولدي ونقول بارضوا يا فلان يرضيك فلان يعمل فيا كده هذا المصطلح منتشر في الريف المصري باردوا هو أخوا بركة جوجوي جنكس خان فوضعوا الضاض بدلان من الدال في النطق وعندما ننطق الاسم صحيح فيطلع بمصطلح أخر وهو عندما تقوم مشاجرة مع نقول  العائلة الفلانية بادت العائلة الاخر أي نفتهم فالاسمين منغوليين فنخرج بمصطلح المنغولي نقول نحن فلان دا مسل الغول أو مغول أو أمنا الغولة نخوف بها الاطفال ونستخرج منها كلمة أخره وهيا عندما زوجة تحب زوجها فتسائل علي واحد مشعوذ يفعل كتب سحر وتذهب له من أجل تكتب  له كتاب من أجل يحبها أو تفعله من أجل تبارك منزلها أو من أجل لا

 

يخونها زوجها فكلمت خيانة هو خان أبو بركة وأبو باردوا منغوليين والسحر والشعوذة والغول والمتغول من كلمت منغوليين حاكمهم جنكيز خان حفيده بركة بن جوجوي نترك المغول وأتجه مصطلح الود نقول نحن فلان دا تربطني به مودة أو ود وعندما تكون مشاجرة نقول نحلوها بالود أو بالمودة فهذا الاسم هو عمرو بن ود العامري أثقل فرسان العرب قوة هو من حارب عنترة بن شداد ويقال فر هارباً من ود وتقتل ود علي يد علي ابي طالب وخرج هذا

 

المصطلح ذكره لهم في مصير مثل مصطلح شايع في مصر عندما شخص يتشاجر مع شخص يقول له يا فلان أضرك أي  يمكر له فأسم أضرك هو ضرار بن بن إوز بن ربيع وكان الرسول يحبه رغم حداثته سنه وكان يرسله للقبائل هذا هو مصطلح أضرك مصطلح يا سلام نقول لشخص هذه الكلمة عندما يتحدث كلمة غير ما لوفاء علي الجالسين فنقول له يا سلام فيقول هو يعني أنا كذاب بتقول يا سلام فخرج هذا المصطلح علي مسلمة الكذاب مثل المصطلح نقول فيه أنت يا فلان هتتحجج علي أنا أي يجادل يناقش في التحدث كثيرا أي يراوغ

 

وهذا المصطلح خرج من أسم حجاج بن يوسف الثقافي في الريف المصري مثل المصطلح الذي نقول في عادي عندما شخص يفقد شيئاً ما يقول عادي أي فرط بالشيء بسهولة خرج هذا المصطلح من أسم عادي بن ربيعة من أجل قتل صديقة الحجاج بن يوسف نخرج من مصطلحات القتل ونتوجه للحب في مجتمعنا الريفي كان من تعجبه فتاة كان يقول لي أبيها هذه الفتاة أحجزها لي ومن هنا تحجز الفتاة لمن طلبها ولم تخرج أطلاق أي تحجز لمن طلب يدها ولا أحد يرها من قريب أو من بعيداً فالفتاة لم يكن لها رائي يخصبون علها وهيا محتمل تحب شخص أخر فتقول الذي بحبه هو روحي وعمري فمحتمل لم تتزوج نهياً وتبقي عفيفا فعندما وجدا بنته مصممة علي هذا الرجل الذي تحبه فيقول لها أبوها أنا باريت من هذه الزيجة فهذا الاسم أسم هو براك بن روحي بن عمرو الذي كانت تحبه ليلي بنت لكيز بن مرة بن تغلب و ليلة لم تعصه أبيها سار القب عليها العفيفة و للان ذكرت براك موجودة في مجمعنا المصري علي سبيل المثال عندما أحد يتقدم لعروس ويحضر لها الشبكة كلي خاتم نقول يا للهو خاتم براق أو براك بلهجة الرفيه هذا مصطلح براك وليلة العفيفة وكل هذا الاسماء

المصطلحين جسداً واحد

اكمل القراءة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار