بعد سنوات من عجاف في التعليم بالقليوبية، قام مصطفى عبده، وكيل وزارة التعليم، ضخ دماء جديدة إلى الإدارات التعليمية.

بعد سنوات من عجاف في التعليم بالقليوبية، قام مصطفى عبده، وكيل وزارة التعليم، ضخ دماء جديدة إلى الإدارات التعليمية.
كتبت سميةامين
استطاعت مديرية التعليم في القليوبية، تحت إدارة الأستاذ مصطفى عبده أن يحدث تغييرات ملموسة بعد سنوات من الركود وتأخر في العملية التعليمية وشعور أولياء الأمور عجز في التغير ولمس النهوض بالتعليم وتنفيذ لقرارات الوزارية . فقد كانت بعض الإدارات التعليمية تُدار من قبل مدير واحد فقط، بينما كانت الإدارات الأخرى يقودها وكيل فقط. هذه الوضعية كانت السبب وراء تأخر العملية التعليمية في القليوبية .
لكن مع قدوم الأستاذ مصطفى، وكيل وزارة التعليم، بدأت حركة التغيير في المديرية. حيث قام بإدخال عناصر جديدة للميدان التعليمي بهدف تحسين مستوى التعليم والنهوض به.
يتطلع الجميع إلى فتح المجال لاستقطاب المزيد من الكوادر الجديدة داخل ديوان المديرية التعليم بالقليوبية ، مما يسهم في تعزيز الجهود المبذولة لتحسين العملية التعليمية. وتعزيز أجنحة التعليم بالقليوبية
يشعر أولياء الأمور والمواطنون في القليوبية بأن هناك بصيص أمل في تنفيذ القرارات الوزارية على أرض الواقع،ومتابعة واقعية ، مما سيعزز من جودة التعليم ويحقق تطلعات المجتمع بشكل عام.
بعد سنوات من عجاف في التعليم بالقليوبية، قام مصطفى عبده، وكيل وزارة التعليم، ضخ دماء جديدة إلى الإدارات التعليمية.