
بقلم /جاد جمعه الحميدي
( اقلام كتبت تحت الأشجار )
وبين خمائل وظلال اشجاري
دعاني قلمي لكتابة سطور أشعاري
أمسكت بقلمي ومحبرتي أخط بالحبر علي اوراقي
فجال الفكر بين الوجد بالهوي وعشقي واشتياقي
ترتسم الحروف بين السطور كلمات
بها تعزف الطيور تتغني بلحن الٱهات
لكل سطر سحر ولكل سحر عاشق ولهان
كم من عاشق جال وصال يشدو بالعنان
ليفترش الأرض للمحبوب زهورا وريحان
ولمن فارق طيفه تناجي بلحن احزان
حياه يملئها الحزن والفرح وهما عكس الاتجاه
فرح يسعدنا وبه تكتمل الامنيات
وحزن يغضب اجيال كنصب واحتيال
كم تمنينا السير بالطرقات لبيعيد الأميال
نلتقي نتحدث بشغف عما كان بدفاتر الزكريات
نسيان لماض اليم عصف بهوانا فصار كمنحنيات
لنعتلي لقمه المجد كتاج مرصع باشواقنا العلياء
ويفيض علينا الهمس كطوفان يغمرنا بلا انتهاء
أطلت الحديث مع قلمي اختلس النظر لما يخط بعناء
تألمت الاوراق كثيرا ماعادت بالشكوي تمن بثناء

بل تنزف بألم وتئن مما كتب بين سطورها فصارت أشلاء
اتصون الاوراق ماخط وكتب من أحبار ام تنهار ويهفو بالهواء ماتبقي من ذكريات
وبين خمائل وظلال اشجاري
دعاني قلمي لكتابة سطور أشعاري
أمسكت بقلمي ومحبرتي أخط بالحبر علي اوراقي
فجال الفكر بين الوجد بالهوي وعشقي واشتياقي
ترتسم الحروف بين السطور كلمات
بها تعزف الطيور تتغني بلحن الٱهات
لكل سطر سحر ولكل سحر عاشق ولهان
كم من عاشق جال وصال يشدو بالعنان
ليفترش الأرض للمحبوب زهورا وريحان
ولمن فارق طيفه تناجي بلحن احزان
حياه يملئها الحزن والفرح وهما عكس الاتجاه
فرح يسعدنا وبه تكتمل الامنيات
وحزن يغضب اجيال كنصب واحتيال
كم تمنينا السير بالطرقات لبيعيد الأميال
نلتقي نتحدث بشغف عما كان بدفاتر الزكريات
نسيان لماض اليم عصف بهوانا فصار كمنحنيات
لنعتلي لقمه المجد كتاج مرصع باشواقنا العلياء
ويفيض علينا الهمس كطوفان يغمرنا بلا انتهاء
أطلت الحديث مع قلمي اختلس النظر لما يخط بعناء
تألمت الاوراق كثيرا ماعادت بالشكوي تمن بثناء
بل تنزف بألم وتئن مما كتب بين سطورها فصارت أشلاء
اتصون الاوراق ماخط وكتب من أحبار ام تنهار ويهفو بالهواء ماتبقي من ذكريات