شعر

راحوا فين حبايب الدار

خواطر أغاني الأسواني ، جريدة موطني

راحوا فين حبايب الدار

خواطر أغاني الأسواني

الشــريف_أحمد؏الدايم

 

يَا دَارُ بِسْأَلُ عَلَيْهِمْ يَا دَارُ

رَاحُوا فِينَ حَبَايِبُ الدَّارِ

فِينْهُمْ قُولْ يَا دَارُ

بِيبْكِي عَلَى أَصْحَابِهِ الدَّارُ

وَبِيبْكِي الْبَابُ وَالْجِدَار

بَعْدَمَا كَانَ زَاهِيَةَ الْأَنْوَارِ

انْطَفَأَتْ كُلُّ الشُّمُوعِ

قُولِي فِينَ حَبَايِبُكِ الدَّارُ

قُولِي يَا دَارُ بَعْدَ الْحِبَّانِ

مِنْ مُدَّةٍ نُورُكِ مَا بَانْ

سَكَنُوكِ الْبُومُ وَالْغِرْبَانُ

بِيصْرَخُوا بِصَوْتٍ مَسْمُوعٍ

#رَاحُوا_فِينَ_حَبَايِبُ_الدَّارِ

#الشَّرِيف_أَحْمَد_؏الدايم

خواطر أغاني الأسواني

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى