ضاقت كفوف الهوا
بقلم الشاعر /محمد عبد العزيز رمضان
#ضاقَتْ كُفوفُ الهَوى
ضاقَتْ كَدا بِيَّا
مِش لاقِي حَتّى الدَّوا
واللّٰهِ يا عِنيّا
#يا عُيونَ حَبِيبِي أنا
غالْيَةٌ كَدا عَلَيّا
سَهْرانُ بُناجِي القَمَرْ
نَفْسِي يَكُونْ لِيّا
مُشْتاقْ وَقَلْبِي أَمَرْ
يا دُمُوعْ مَعَدِّيَّة
وِيّاكْ بِـيِحْلَى السَّفَرْ
#مِنْ رُوحِي مَرْوِيَّة
#حَبِيبِي لَمّا ظَهَرْ
رِمْشُهْ كَوَى فِيّا
حُبَّكْ دَا لَحْنٍ اْتْكَتَبْ
جُوَّايَا أُغْنِيَّةوِرْجِعْتُ وَحْدَانِي
بَعْدَ مَا قَلْبِي ارْتَوَى
عَطِشْتُ مِنْ تَانِي
كانْ نَفْسِي نِفْضَلْ سَوا
خَدَعْنِي وَرْمَانِي
وَخَلاصْ بَقُولْهَا سَلَامْ
هَنْسَاكْ وَتِنْسَانِي
#طَبْ لِيه أَفَكَّرْ فِيهْ
هُوَّ اللِّي بَكَّانِي
مَهْمَا أَنَادِي عَلِيهْ
آسِي وَأَسَانِي
#ضاقَتْ كُفوفُ الهَوى
والنّارْ بِتِحْرَقْنِي
أنا قَلْبِي مِنُّهْ اسْتَوَى
سِبْنِي وَغَرَّقْنِي
سَاعَةْ مِفَارِقْنِي
ضاقت كفوف الهوا