قصة

عائد اليك 

جريده موطني

عائد اليك

محمد السيد المحامي

يا ربيع عمري عائد اليك 

يا زهرتي الجميله

انا لن اعود لكنني فيك باقي

انا في قمة الرغبة في الولوج

لروحك في قمة انغلاقي

انا متغلغل بين الحنايا

انا مؤمن بعشقك يا روحا

بالحب تلبستني

وبنور روحها غمرتني

فكنت كالفراش احترق

ولروح حبيبتي اخترق

اصابني من عشقك الجنون

ارهقني قلبك الحنون

تعالي نلتقي في فضائنا

ونصعد للاكوان

تعالي نوقف دقائق الزمان

تعالي من الشفاه نرتشف

من روحك الرحيق

تعالي نراقب الشروق

كالغريق

تعالي نحقق الاماني

ونهمس بروعة الاغاني

ونقطف زهورك الجميله

ونمارس العشق في الخميله

اقتربي

ومن هواي فلتغترفي

فاني ثملت من هواكي

والقلب لا يهوى الا رضاكي

يا جنة الروح

يا قلبي ❤المجروح

يا زهرة 🌺في افقها تلوح

اني احببتك يا سليلة العشاق

يا مهرة تجري في السفوح

يا مهاة تقتل بلحظها

وبحبها تغدو وتروح

محمد السيد المحامي.        عائد اليك

اكمل القراءة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
آخر الأخبار