اخبارشعر

عَن حَربٍ لِحُرِ قَلمِي سَلْنِي

جريدة موطني

عَن حَربٍ لِحُرِ قَلمِي سَلْنِي

عَن حَربٍ لِحُرِ قَلمِي سَلْنِي
وَسَلِنِي بِالسُألِ عَن مَا يُسَلِنِي
وَهَبتُ هَمّي مِن لَدُنِي دَعْماً
لأنجُو بالهَمِ إذَا أهَمّْنِي
لمّْ يَكُنْ الكلامُ مُجَرد رَد
لأنَّ الصَدَّ هُوَّ الذِي رَاقَنِي
قَبلَ التَمنِي حَدَدّتُ الأمَانِي
وَلم أتَمَنی مَا فِي الحُلُمِ أغَمْنِي
الشُوقُ يُمْتَطَی وَالحُزنُ يُبتَغَی
وَالشِعْرُ دَليلٌ عَارِف أَدَلّنِي
الشَمْسُ تُشِعُّ تَحَرراً مُتفقاً عَليهِ
فَلمَاذا أشعتْ شُعَاعاً أذَلنِي
#الشاعرلزهردخان

عَن حَربٍ لِحُرِ قَلمِي سَلْنِي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى