للعام السادس سفراء السعادة بالغربيه نسعي لتحقيق التكافل الاجتماعي وإدخال السرور إلى قلوب الصائمين والمجتمع.
للعام السادس سفراء السعادة بالغربيه نسعي لتحقيق التكافل الاجتماعي وإدخال السرور إلى قلوب الصائمين والمجتمع.
كتب:إبراهيم عمران
للعام السادس علي التوالي تواصل جمعية سفراء السعادة بالغربيه حمله طرق الابواب لافطار الصائمين في اليوم الثاني عشر من شهر رمضان المبارك برئاسة الدكتورة رانيا الكيلاني أستاذ علم الاجتماع الثقافي بكلية الآداب جامعة طنطا ورئيس مجلس إدارة جمعية سفراء السعادة بالغربيه.
وفي تصريحات صحفية اليوم أكدت الدكتورة رانيا الكيلاني رئيس مجلس إدارة جمعية سفراء السعادة بالغربيه أن الجمعية مستمرة في تقديم الواجبات حتي نهايه شهر رمضان المبارك وذلك من خلال فريق من المتطوعين بالجمعية من أجل تقديم خدمة مميزة لأهالينا بمحافظة الغربية .
وأكدت الدكتورة رانياالكيلاني رئيس مجلس جمعيةسفراءالسعادةبالغربيه أن الهدف من هذه المبادرة هو تعزيز الروابط الإنسانية وترسيخ ثقافة العمل التطوعي لدى الجميع وتفعيل دورهم مع المجتمع ليكونوا جزءاً فعالاً ذو دور بارز في تنمية هذا المجتمع وتطوره. من خلال غرس روح العمل التطوعي والمشاركة المجتمعية
وأوضحت الكيلاني أن فريق المتطوعين شارك في توزيع أكثر من 4000 وجبة على الصائمين بقري المحافظة في اليوم الثاني عشر من شهر رمضان المبارك
مؤكدة أن هذا العمل يساهم في تعزيز روح التآخي والألفة والتعاطف بين أفراد المجتمع وتقوية أواصر المحبة والتكافل الاجتماعي
وقالت تعمل مائدة سفراء السعادة لتفطير الصائمين و تقديم وجبات الإفطار للصائمين خلال شهر رمضان المبارك من خلال فريق العمل من المتطوعين الذين يعملون في بيئة منظمة ومهيأة، مع توفير برامج توعوية وتعليمية تعزز من القيم الدينية والصحية.
وقالت نسعي من خلال ذلك لتحقيق التكافل الاجتماعي وإدخال السرور إلى قلوب الصائمين والمجتمع.
للعام السادس سفراء السعادة بالغربيه نسعي لتحقيق التكافل الاجتماعي وإدخال السرور إلى قلوب الصائمين والمجتمع.