شريط الاخبار
مصطلح خسرت يا باشا
الكاتب عايد حبيب جندي\ مدير مكتب سوهاج بجريدة
ويبدأ عيد العُرش أو سوكوت بالعبرية من مساء الأربعاء 16 أكتوبر حتى الأربعاء 23 أكتوبر، وهو احتفال بالخيمة التي أقام فيها اليهود في الصحراء بعد الخروج من سفر مع النبي موسى، ويأتي هذا العيد بعد عيد الغفران مباشرة، ويحتفل اليهود بهذا العيد عن طريق إقامة خيمة طوال أيام ويتناولون فيها الطعام.فخرج مسميات في مصر مشابها لها أو مثلها مسل عرش البطيخ فالمصريين جمعوا بين العرش بالبطيخ من أجل تجميع ورق البطيخ أي العرش مسل ما تجمع شعب بني إسرائيل في الصحراء بعد الخروج من مصر وضيف علي ذالك مسمي المحفظة العريش مع وضع حرف الياء وخرج من هذا المسمي مصطلح العرس وهذا مسمي يرمز للفرح من أجل الخروج من مصير ويرمز العرس للتجمع والفرحة مع الناس فوضع حرف السين بدلاً من حرف الشين فخرج العرس ومصطلح الآخر مسمي العرش ويرمز العرش للعدل ووضعوا مسمي العيش ويرمز للنعمة ويرمز للحياة اليومية في لفظ بالعامية فنقول العيشة أدينا عايشين وخلاص فقدماء المصريين حذفوا حرف الياء بدلاً من حرف الراء من مسمي العرش ووضعوها في العيش أي الخبز باللغة العربية و ليس العامية والمصطلح العشه فالعشه مسكن للفلاحين يصنعونها بالبوس الذرة بجوار الحقل من أجل يجلسون فيها ويجمعون عندما يأتي الطعام فالعشه تشبه الكوخ
مصطلح المحريدين
أسلوب الحياة والعقائد الجديرة، ولكن جميعها تتميز بصفات التالية: التمسك بشكل تام بالهالاخاه الأرثوذكسية ومعارضة إعادة النظر في الشرائع والتقاليد اليهودية الدينية. اسم حريديم هي جمع لكلمة حريدي وتعني التقي وقد تكون الحريديم مأخوذة من الفعل حرد بمعنى غضب وبخل واعتزل الناس. فخرج من أجلهم مصطلح هذا المجموع محردة أو فلان محرد أو الجماعة دول محريدين بالمقابل ليس من السهل الحصول على معلومات دقيقة عن هذه المجموعة تتعلق بأعدادهم لأنه ليس من السهل الوصول إلى تعريف خاص بهم، إضافة إلى عدم وجود مصادر خاصة تعطي إحصائيات دقيقة تتعلق بهم من اجل بوصاية أبناءهم لا يتحدثون مع الآخرين أي بتحريد الأبناء بعدم أخطلاطهم مع أبناء الأخرين
درنه
من سمها درنه الليبية في عهد العثمانيين في عهد محمد
السلطان محمد الفاتح من سلاطين الدولة العثمانية، وُلد عام 1429،
شهدت درنه تحولات مختلفة خلال الحكم الأموي والعباسي والفاطمي، إذ استقرت فيها قبائل من بني سليم، وانقسمت المدينة تبعا لقوة القبائل وانتشارها، وانعكس ذلك على أمنها وسير الحياة فيها. وفي الحكم العثماني تحسنت أحوال درنه مع نزوح عائلات أندلسية إليها عام 1493 ميلادي
حذفوا الألف وأصبحت درنه علي مسمي مدينة في
إسطنبول مدينة أدرنة تقع أدرنة بالقرب من حدود تركيا واليونان وبلغاريا، و تبعد عن مدينة اسطنبول 240
مصطلح خسرت يا باشا
. ومن هنا خرج مصطلح خسرو يا باشا عندما شخص يفتح شركة ما وخسرت الشركة فنقول عليه خسرت يا ياشا فخرج المصطلح من أجل خسرو باشا فوضوا المصريين هذا المصطلح الخسارة علي أسمي من أجل المتاعب التي شفوها في عهده
كانت مدة ولاية هذا الباشا على مصر سنة وثلاثة أشهر وواحدا وعشرين يوما، وكان سيئ التدبير ولا يحسن التصرف ويحب سفك الدماء ولا يتروى فى ذلك، ولا يضع شيئا فى محله ويتكرم على من لا يستحق ويبخل على من يستحق، وفى آخر مدته داخله الغرور وطاوع قرناء السوء المحدقين به، والتفت إلى المظالم والفِرَد ــ ضريبة ــ على الناس وأهل القرى حتى إنهم كانوا حرروا دفاتر فردة عامة على الدور والأماكن بأجرة ثلاث سنوات، فأنقذ الله عباده وسلط عليه جنده وعساكره».
فى هذه المعركة نحو خمسة آلاف بين قتيل وأسير، واستولى المماليك على مدافع الجيش العثمانى وذخيرته حسبما قال الرافعى
ومن هنا تسمي برديس
عثمان بك البرديسي المرادي
وسمي البرديسي لأنه تولى كشوفية برديس بقبلي فعرف بذلك واشتهر به تقلد الأمرية و الصنجقية في
على ساق وخرجت نساء الحارات وبأيديهم الدفوف يغنون ويقولون:
إيش تأخذ من تفليسي يا برديسي
وصاروا يسخطون على المصريين ومن هنا تسمي علي أسمي مركز في صعيد مصر بسوهاج مركز برديس البلينا بسوهاج
العسكر الذين أقامهم بالأبراج لتي بناها حوله ليكونوا له عزًا ومنعة يضربون عليه ويحاربونه ويريدون قتله وتسلقوا عليه فلم يسع الجميع إلا الهروب والفرار وخرجوا خروج الضب من الوجار وذهب المترجم إلى الصعيد مذؤمًا مدحورًا مذمومًا
أبو عيسى الوراق، محمد بن هارون الوراق البغدادي
لم يكن فن الجدل الديني، وليد لحظة زمنية معينة، بل هو تراكم مجموعة من المعارف على مر التاريخ، أصبحت اليوم تشكل علماً له أسسه وقواعده، ومراجعه ومصادره، وأصبح يدرس في الجامعات، وتعقد له الندوات، وتكتب فيه البحوث والأطروحات، وإذا قمنا برصد تاريخ هذا العلم، سنجده مر بثلاث مراحل أساسية، مرحلة التأسيس ثم مرحلة التقعيد، وأخيراً مرحلة الكمال، وكانت البداية مع القرآن الكريم، الذي يرجع له الفضل بالدرجة الأولى في وضع لبنة أساس هذا العلم، من خلال الآيات العديدة التي ترسّخ مبدأ الحوار والنقاش والجدل، والآيات التي تعرض للعقائد الفاسدة للناس وتنتقدها، وانطلاقا من هذه الآيات، بدأ العلماء في تأسيس هذا العلم، ورسم ملامحه، ثم خلف من بعد هؤلاء خلف، قعَّدوا قواعده، حتى استوى على سوقه، فوصل إلينا على صورته التي هو عليها اليوم.
عايد حبيب