شعر

أيقظتنى

أيقظتنى ….

بقلم /. صالح منصور

 

آيّقَظٌـتُنٌى مِـنٌ حـلَمِـيّ آلَجـمِـيّلَ

وُتُبّـدُلَتُ آغّـآنٌيّهِآ عَوُيّلَ

وُظٌـنٌنٌتُ يّوُمِـآ آنٌ آلَقَبّـحً

قَدُ يّصِـبّـحً جَمِـيّلَ

صِـوُنٌتُهِآ فُخٌـآنٌتُنٌيّ

رَدُآ لَلَجَ ـمِـيّلَ

لَآ آلَجَمِـيّلَ آصِـلَحً حًـآلَهِآ

وُحًـآلَى لَكَمِـ دُلَيّلَ

مِـنٌ خٌـآنٌهِآ وُلَمِـآ خٌـآنٌهِآ

وُهِلَ آلَآنٌتُقَآمِـ يّشّـفُى عَلَيّلَ

دُآوُيّتُهِآ وُسًـمِـعَتُ مِـنٌهِآ

آنٌيّنٌ حًـزَنٌ حًـمِـلَ ثًـقَيّلَ

حًمِـلَتُ عَنٌهِآ حًـمِـلَهِآ

وُمِـسًـحًتُ دُمِـعَهِآ سًـآعَة آصِـيّلَ

شّـفُيّتُ وُغّآدُ ُتُ لَسًـآبّـقَ عَهِدُهِآ

قَمِـرَآ يّنٌيّرَ آلَفُ لَيّلَ

عَآهِدُتُنٌيّ عَلَى آلَوُفُآء

وُطٌـلَبّـتُ آنٌ يّكَوُنٌ قَلَبّـيّ آلَبّـدُيّلَ

وُوُقَعَ قَلَبّـيّ فُيّ حًـبّـهِآ خٌـطٌـئ آلَكَبّـيّرَ

يّآ لَيّتُ يّوُمِـ رَآيّتُهِآ كَنٌتُ سًـجَـيّنٌ

ذٌآبّـحًتُنٌى بّـسًـيّفُ دُآلَآلَهِآ

وُبّـآعَتُنٌيّ لَحًـبّـهِآ آلَقَدُيّمِـ

خٌـآنٌتُ عَهِدُ آلَوُفُآء

وُكَنٌتُ آطٌـنٌ عَهِدُهِآ حًرَ آصِـيّلَ

تُرَكَتُنٌى آبّـكَى آطٌـلَآلَ حًـبّـهِآ

وُآعَلَنٌ فُيّ آلَمِـلَآء

آلَقَبّـحً لَنٌ يّكَوُنٌ يّوُمِـ جَـمِـيّلَ

بّـقَلَمِـيّ

صالح منصور

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى