
مصر فى زمن الجمهوريه الجديدة
حادث عارض اصابها بالشلل التام .والسؤال أين التخطيط ؟
أين التحديث?
أين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات؟
الحريق أمر وارد حدوثه فى اى مكان فى العالم وهذا مقبول مهما كانت الأسباب
أما الغير مقبول عدم التعامل بسرعه لنقل العقل النابض وهو الاتصالات إلى موقع بديل فى التوواللحظه فخسائر تعطيل الاتصالات تفوق خسائر المبنى
سمعنا كثيرا ان العاصمة الاداريه اهم ما فيها عقل مصر بتكنولوجيا الغد واساطير تأمينها وادارتها أين هذا ان لم نراة الآن
يصبح وهم وخيال ، أنا لست مع من يطالب بعرفه اسباب الحريق الآن فاى بيان يصدر سيكون مجرد وجهه نظر صاحبها الامريحتاج وقت طويل للمعاينه
ورفع العينات وفحصها إلى جانب التحريات وتحليل كل الكلمات والحروف
للوصول إلى الشباب الحريق الحقيقيه
وهنا تعود واسال أين المسئول عن تأمين المبنى وايت لجان التفتيش والرقابه وتقارير الجهات المنوط بها الاشراف والمعاينه سواء من وزارة العمل ادارة الصحة والسلامه المهنيه او وزارة الداخلية ادارة الجماعي المدنيه لماذا
تترك المباني الحكوميه لبراثن الأعمال والتسيب دون راقيه جادة وتقارير واقعية لا تعرف المجامله من يتحمل الخسائر والارواح .الأمر جلل وسيخرج الماس الكهربائي هو السبب وهو السبب
فى عطلة شبكه الاطفال الذاتى وهو السبب فى كتابه اجمل حمله فى اى تقرير
من جعلت الرقابة( نرى لا مانع من تجديد رخصه التشغيل على أن يراعى صيانه الأجهزة ومتابعه المرور وتنفيذ الملاحظات ) بهذا من وقع بالمرور احلى مسؤوليته بسهوله بعد المرور حدث عطل أو لم يتم تنفيذ الملاحظات .
هنا نسأل من الجانى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ك
محمد محمود عبد الدايم
مصر فى زمن الجمهوريه الجديدة